مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
لم تزل أحداث جرائم القتل، تثير فزع الكثيرين، على الرغم من تكرار السيناريوهات، بداية من التحرّش والخيانة، وصولاً إلى مآرب أخرى أبرز محرّكاتها الفقر.
وظلّت مواقع التواصل الاجتماعي، الشارع الأكبر لرؤية انعكاس تلك الجرائم على المجتمعات، إذ لم ينفك المصريّون يومًا تلو آخر، يتداولون أنباء الجرائم بآراء مختلفة، لكنّهم دومًا يتّفقون على أنَّ غياب الوزاع الديني من البداية هو السبب الرئيس لكثرتها.
ودخلت ساحة الجدل، هذا اليوم الثلاثاء، قضيّة ربّة منزل وخادمة، أدمنتا على المخدّرات، وبعد تراكم الديون عليهما، قتلتا دائنهما، بدم بارد، بغية مواصلة الحياة.
ورأى المصريّون، أنَّه بداية من الإدمان على المغيّبات العقلية، وصولاً إلى القتل، حكاية لا تنتهي، ولطالما تكررت في الأفلام السينمائية، إلا أنَّ الواقع أشدّ في التعبير عن نفسه، لاسيّما عندما يقترن الأمر بالتحرّش الجنسي، والابتزاز، إذ أنَّ الإدمان يورّط الناس في أفعال لا تحمد عقباها.
واتّفق المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، على أنَّ “غياب الدين في حياة الإنسان، يدّفعه لفعل ما هو أفظع من ذلك، لاسيّما إذا اقترن الأمر بالمرأة، فهي مخلوق في طبيعته ضعيف، لكنّه عندما يسقط تكون السقطة مدوّية”.