منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة ما شروط برنامج نقل المديونية؟ سكني يُجيب
لم تزل أحداث جرائم القتل، تثير فزع الكثيرين، على الرغم من تكرار السيناريوهات، بداية من التحرّش والخيانة، وصولاً إلى مآرب أخرى أبرز محرّكاتها الفقر.
وظلّت مواقع التواصل الاجتماعي، الشارع الأكبر لرؤية انعكاس تلك الجرائم على المجتمعات، إذ لم ينفك المصريّون يومًا تلو آخر، يتداولون أنباء الجرائم بآراء مختلفة، لكنّهم دومًا يتّفقون على أنَّ غياب الوزاع الديني من البداية هو السبب الرئيس لكثرتها.
ودخلت ساحة الجدل، هذا اليوم الثلاثاء، قضيّة ربّة منزل وخادمة، أدمنتا على المخدّرات، وبعد تراكم الديون عليهما، قتلتا دائنهما، بدم بارد، بغية مواصلة الحياة.
ورأى المصريّون، أنَّه بداية من الإدمان على المغيّبات العقلية، وصولاً إلى القتل، حكاية لا تنتهي، ولطالما تكررت في الأفلام السينمائية، إلا أنَّ الواقع أشدّ في التعبير عن نفسه، لاسيّما عندما يقترن الأمر بالتحرّش الجنسي، والابتزاز، إذ أنَّ الإدمان يورّط الناس في أفعال لا تحمد عقباها.
واتّفق المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، على أنَّ “غياب الدين في حياة الإنسان، يدّفعه لفعل ما هو أفظع من ذلك، لاسيّما إذا اقترن الأمر بالمرأة، فهي مخلوق في طبيعته ضعيف، لكنّه عندما يسقط تكون السقطة مدوّية”.