ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
وقعت الملحقية الثقافية في بريطانيا اتفاق تعاون لإطلاق مبادرة “مدرسة الرياض الافتراضية” للتعلم عن بعد في المملكة المتحدة بالتعاون مع مدارس الرياض كأول منصة تعليم عن بعد لأبناء الموظفين السعوديين في الخارج والمبتعثين لتقديم دروس الهوية الوطنية.
وتولى التوقيع عن الملحقية، الدكتور عبدالعزيز بن علي المقوشي الملحق الثقافي، بينما مثّل الأستاذ عبدالرحمن بن راشد الغفيلي، مدارس الرياض، في مقر الملحقية في العاصمة البريطانية لندن.
وأوضح الملحق الثقافي في بريطانيا الدكتور عبدالعزيز بن علي المقوشي أنَّ “المبادرة تأتي انطلاقًا من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – يحفظه الله على حماية الهوية الوطنية لمواطنيها المبتعثين وأبنائهم، وانطلاقًا من مسؤولية الملحقيات الثقافية في هذا الشأن.
وأشار إلى توجيهات وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، في الاستفادة من تقنيات التعليم والتعلم عن بعد في التعليم العام، ضمن استراتيجية الوزارة في نشر ثقافة التعليم الإلكتروني في مراحل مبكرة من التعليم المدرسي، وفق رؤية المملكة 2030.
وبدوره، أوضح الأستاذ عبدالرحمن بن راشد الغفيلي مدير عام مدارس الرياض أنَّ “من شأن هذه المبادرة أن تساهم في إكساب المعارف والمهارات اللازمة في مواد الهوية الوطنية، التي تشمل التربية الإسلامية، واللغة العربية، والاجتماعيات، للطلاب والطالبات من أبناء وبنات المبتعثين والموظفين السعوديين في الخارج”.
وأكّد الغفيلي أنَّ “المبادرة ستطبق المقررات الدراسية التي أقرتها وزارة التعليم وفق منهج تفاعلي، يراعي حاجات الطالب أو الطالبة، والمستوى المعرفي والمهاري لكل منهم، في المواد التي ستدرس ضمن هذه المبادرة، في أيام السبت من كل أسبوع ما بين الساعة التاسعة صباحاً والثالثة عصراً”.
وأشار إلى أنّه “سيمنح أولياء الأمور حرية الاختيار للمستوى المناسب لأبنائهم فعليًا في المقررات الدراسية التي سيتم تدريسها، وذلك بغض النظر عن العمر أو المرحلة الدراسية التي يدرس بها الطالب أو الطالبة في نظام التعليم الإنجليزي”.