جامعة جازان تفتح باب التقديم على الدبلومات المدفوعة
هل يؤثر السجل التجاري لأحد أفراد الأسرة على دعم حساب المواطن؟
ضبط مواطن دخل بمركبته في فياض وروضات محمية الملك عبدالعزيز
رياحٌ شديدة على منطقة حائل حتى المساء
ارتفاع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي في السعودية بنسبة 34.5% في الربع الثالث 2025
تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
عرفناهم يداوون الجراح، ويقدّمون الوصفات الملائمة للأمراض التي تستعصي علينا، لكن تحوّلهم إلى لصوص، هذا ما لا يقابل برحمة أو شفقة.
في واقعة أثارت الفزع، من واقع الشارع، بعد أشهر طويلة من نقص الدواء، والمعاناة في البحث عن مسكّن للصداع، استنكر المصريّون اختلاس صيدلانية بمستشفى الكهرباء في الإسماعيلية أدوية من عهدتها بقيمة 2.7 مليون جنيه.
وأكّد المصريّون، عبر موقع “فيسبوك للتواصل الاجتماعي، أنَّ “هذه الواقعة ليست إلا نموذجًا واحدًا من آلاف النماذج، التي حوّلت الحياة إلى جحيم، بسبب فساد الأخلاق والقيم، إذ أنَّ المرضى ظلّوا يعانون من نقص أصناف الأدوية، ليتم اكتشاف هذه السرقة بالصدفة”.
وفي المقابل، رأى أخرون، أنَّ المال دون رقابة يعلّم السرقة، فأين كانت الرقابة الإدارية عن هذه “الأفعى” (كما وصفوها)، التي كانت تمتص دماء الشعب، مستغلّة عهدة الدولة، وبعض العلاقات المشبوهة، التي ساعدتها على تصريف البضاعة، وقيدها في السجلات على أنّها وزّعت على المرضى.
دحوم
منهم تعلمنا النصب والاحتيال في جميع امورنا