مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على تباين
طريقة تفادي الأزمات المالية في إدارة الدخل
موعد عيد الفطر المبارك
المياه تُنفذ 4 مشروعات في الطائف بكلفة تجاوزت 323 مليون ريال
مزايا بطاقة نسك لضيوف الرحمن
خالد بن سلمان يصل واشنطن في زيارة رسمية
لماذا ترتفع معدلات الإنفاق في رمضان؟
الأفواج الأمنية تحتفي بيوم التأسيس بعروض مرئية ومعارض تراثية
رجال ألمع نافذة اقتصادية عززت مكانتها السياحية في عسير
ترتيب دوري روشن بعد فوز الفتح والعروبة
قصص بعضها مؤلم وأخرى مثيرة للضحك، حكاها القاضي السابق في المحكمة الجزائية في جدة، تركي بن ظافر القرني.
وبيّن القاضي القرني، في الحكاية الأولى، واقعة كان فيها شاهدًا لا حكمًا، حيثُ “قضى الله سبحانه وتعالى فيها”، قبل أن يقول كلمته، بدايتها عندما رفع أحد الأشخاص دعوى ضد شاعر يتهمه بهجائه بقصيدة.
وأضاف “أنكر المدعى عليه التهمة، ولم تكن لدى المدعي بيّنة، ورفع يده داعيًا المولى عز وجل، وقال (إن كنت أنت من كتبت فأسأل الله أن ينتقم منك وينصرني عليك عاجلاً غير آجل)، وردّ الشاعر (آمين)، ولم تمض أيام إلا ودخل عليه (المدعي)، وأكد له أن الشاعر توفي في حادث سير شنيع”.
أما القضية الثانية، قكانت حين جاء له مسنين يتنازعان على كبد شاة، بعد أن اشتركا في شراءها، وتولى أحدهما ذبح الشاة وتقسيمها، وادعى عليه الآخر بأنه لم يعطه حقه من “الكبدة”.
وثالثة تخص عجوزًا مريضة، جاءت إلى المحكمة بعباءة بالية، وشكت ابنها الذي أسكنها في “صندقة” حديد بجانب منزله، مؤكّدة أنَّ الابن تركها تُعاني من برد الشتاء وحرارة الصيف، مضيفًا “نصحت الابن وبكى واعترف أنّ زوجته كانت تحرضه”.