بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
علّقت مجلة “واشنطن إكزامينير” الأميركية، على زيارة وزير الدفاع جيم ماتيس للمملكة العربية السعودية، والتي تهدف لتعزيز التنسيق مع الرياض وحلفاء الولايات المتحدة، حيث أكدت أن الزيارة تأتي لإعطاء رسالة “كش ملك” صريحة لإيران.
وركَزت المجلة الأميركية خلال تقرير لها، على تصريحات ماتيس في ختام زيارته للرياض، والتي أكدت أن واشنطن لن تقف مكتوفة الأيدي حيال القلق الذي يسيطر على حلفائها في المنطقة إزاء الاضطرابات التي يمكن أن تتسبب فيها إيران بالمنطقة، كما سلطت المجلة الأميركية الضوءَ على تصريحات وزير الخارجية ريكس تيلرسون، والتي شهدت إعلاناً صريحاً بتفكير واشنطن في التراجع عن اتفاقها النووي مع إيران.
وأوضحت “واشنطن إكزامينير” أن التصريحات التي خرجت من كلا المسؤولين تشير إلى تحول كبير في سياسة الولايات المتحدة تجاه إيران، بالحد الذي قد يمثل رسالة “كش ملك” صريحة لطهران.
وبيَّنت المجلة الأميركية أن خطوات واشنطن حيال الأوضاع في الشرق الأوسط، والتي تم الإعلان عنها في الاجتماع الثنائي بين ماتيس والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد بشأن وضع حد لميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، بدت واضحة للغاية في اليمن، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب صعد من عمليات بلاده ضد الحوثيين.
يذكر أن جيم ماتيس كان قد التقى بالأمير محمد بن سلمان خلال زيارته الرياض، وأكد ضرورة تكثيف جهود الجانبين لمنع إيران من صناعة “حزب الله” جديد في اليمن.