ارتفاع سعر الذهب في السعودية اليوم السبت 12 إبريل
عواصف ورياح عاتية تلغي مئات الرحلات الجوية في الصين
متنزه الصفا بنجران.. متنفس طبيعي ووجهة مفضلة للزوار
أمطار ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
خلال أسبوع.. ضبط 18669 مخالف بينهم 17 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
لقطات من ختام فعاليات موسم الدرعية 24 / 25
ميتا تخوض محاكمة لتجنب انفصال إنستغرام وواتساب
واشنطن: ترامب متفائل بشأن التوصل لاتفاق مع بكين
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص المحظورة بالقصيم
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025
في واقعة هي الأولى من نوعها، دخلت القبائل على خطِّ محاصرة تنظيم “داعش” الإرهابي، شمال شبه جزيرة سيناء في مصر، حيث وقعت اشتباكات، بين عناصر من قبيلة الترابين، وإرهابيين، إثر قيام التنظيم بتفجير مقر للقبيلة في مدينة رفح، واختطاف سيارة تابعة لأحد أفراد القبيلة.
ولم يستغرب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الواقعة، إذ أنَّ تفشي سرطان “داعش” في المنطقة، كان يتطلّب دخول أهاليها على خط المواجهة، مستذكرين المشاهد المروّعة التي كان التنظيم ينشرها، لحالات الإعدام التي كان ينفّذها في الشوارع، بغية ترويع المصريين.
ورأى المصريّون، أنَّ الحرب ضد “داعش” ليست مسؤولية الحكومة والجيش وحدهما، بل هي مسؤولية الفرد، في الدفاع عن الوسطية، والإسلام، من الزيف والتطرف الذي يسعى التنظيم الإرهابي إلى ترسيخه في المجتمع.
وأعلن المصريّون عن دعمهم لأفراد القبيلة، مهما كانت أسبابهم للاشتباك مع الإرهابيين، معتبرين أنَّ “أفراد القبيلة نجحوا في اختطاف عناصر التنظيم، بالطريقة نفسها التي ينتهجها هؤلاء المتطرفون، لإرهاب أهالي سيناء”.
وأعرب النشطاء، عن سعادتهم بعودة عناصر “داعش” إلى جحورهم، خشية أن يتم اصطيادهم من طرف أبناء القبيلة المصرية، مؤكّدين أنَّه “كان على الدولة أن تستعين بأبناء المنطقة منذ زمن بعيد، عوضًا عن انتظار تحرّكهم”.