رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة في موسم الحج
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
اختتم أعضاء جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليجي أعمال لقائهم الثامن عشر، الذي أقيمت فعالياته باستضافة جامعة الجوف على مدار يومين في مركز الملك عبد الله الثقافي بسكاكا، بمشاركة نخبة من المحدثين والمتحدثات من مختلف دول مجلس التعاون.
وانطلقت جلسات الملتقى التي تضمنت العديد من المحاور والموضوعات والقضايا، حيث عالج المشاركون بأوراقهم جوانب مختلفة من تاريخ الجزيرة العربية وآثارها، فيما تناولت مجموعة من هذه الأوراق العلمية جانباً من تاريخ منطقة الجوف وآثارها المكتشفة.
وكان الملتقى قد شهد في حفل افتتاحه كلمةً مسجلة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، الذي رعى هذا اللقاء.
وأكد خلال كلمته دعمه لأعمال الجمعية والمساهمة في تحقيق أهدافها، كما أعرب عن تمنياته بالنجاح والتوفيق للمشاركين في الملتقى، آملاً أن يحقق أهدافه في رفد الذاكرة التاريخية لدول مجلس التعاون بكل جديد في مجال التاريخ والآثار، كما حثّ أعضاء الجمعية وضيوف الجامعة على زيارة المواقع التراثية والتاريخية في منطقة الجوف، والاقتراب من تاريخ المنطقة العريق، الذي يحظى بأهمية كبرى لدى المهتمين نظراً لما يمثله موقع المنطقة الجغرافي، وشهودها العديد من الحضارات التي قامت في مختلف المواقع التاريخية المدونة.
شارك في الملتقى مدير جامعة حائل د. خليل البراهيم، ومدير جامعة الحدود الشمالية د. سعيد آل عمر بإدارة الجلسات، وعدد من المدعوين من داخل المنطقة وخارجها.
وفي ختام حفل الافتتاح تم الإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة د. عبد الله العلي النعيم لخدمة تاريخ الجزيرة العربية وآثارها، كما تم تكريم عدد من المشاركين والمتعاونين مع الجمعية وكذلك المساهمين في اللجان المختلفة.