الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا
من آن لآخر نسمع قصص الأشخاص الذين مكنهم فيسبوك من لم شملهم مع ذويهم بعد غياب طويل، والقصة هذه المرة لأم تايلاندية لم تر ابنها طيلة 33 عاما، ثم تلتقي به بعد طول غياب.
بعد أن انفصلت عن زوجها، تركت فيبافادي ثيسورن وراءها ابنها بارينيا الذي لم يتجاوز حينها ثلاثة أعوام، ومنذ ذلك الحين كانت تلتقي به على فترات متباعدة، لكن شيئا فشيئا أصبحت كثيرة التنقل بحثا عن عمل، فلم تعد قادرة على التواصل.
وبعد مضي ثلاثة عقود من الانفصال الرسمي عن ابنها، حاولت الأم البحث عنه لتبادر إلى كتابة اسمه على شريط البحث في فيسبوك، وفاجأها ظهور اسمه.
سارعت للاتصال به عن طريق الموقع، وأعطته بعض المعلومات عنها ليتأكد أنها أمه بالفعل، وحددا موعدا للقاء.
وفي مشهد إنساني، التقت الأم بابنها للمرة الأولى في محطة للحافلات في مدينة هات ياي جنوب تايلاند، بعد أن قطع الابن مسافة 1700 كيلومتر بالحافلة من أجل تلك اللحظة.
عندما رأى أمه للمرة الأولى بعد سنوات الغياب، جثا الابن على ركبتيه ليحتضن أمه، وانخرط الاثنان في البكاء.