خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
نواجه في الحياة الكثير من المواقف الصعبة، لكن التجرّد من الرحمة، هو الأقسى بينها، لاسيّما حينما يكون الجاني أب، والمجني عليه طفل مصاب بالسرطان.
بصوت خنقه الدمع، كشفت والدة الطفل المثنى السويدان ابن 6 أعوام، المصاب بسرطان الدماغ، حكايتها وحكايته، في لقاء مع برنامج “ياهلا”، وبين كلماتها التساؤل يظهر “لماذا لا أحارب من أجل حياة ابني، حتى لو بقي له يوم فيها؟، لماذا يريد المستشفى إخلاء سرير طفلي، بعدما جعلوا منه حقلاً لتجاربهم العلمية كل هذه الأعوام؟”.
وقالت المواطنة، التي تصارع المرض مع ابنها علَّ الله ينقذه، “مادام لدى ابني أيام لماذا أتركه ينازع؟ لماذا لا أعطيه فرصة؟ ابني المثنى لآخر لحظة يقول لي “يا ماما ما أبغى أموت”! صحيح ليس لديه القدرة على الكلام لكنه يسمعني!”.
وأوضحت أنَّ “المثنى، سقط فجأة، إذ لم ينتبه أحد لما لديه من أعراض، والعلاج الكيماوي، لم يتناسب معه، ما أجبرنا على العلاج الإشعاعي”.
وبيّنت الأم، كيف باتت مكتوفة الأيدي أمام حالة ابنها المثنى، بعد رفض طليقها سفره للخارج للعلاج، لاسيّما بعد تدهور حالته، منذ 5 أشهر، مناشدة مساعدتها في علاجه في الخارج.