الإحصاء تُطلق خدمة توفير البيانات الدقيقة لعملائها عبور أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي لمساعدة الشعب السوري أمطار وصواعق رعدية وجريان للسيول بـ المدينة المنورة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تُطلق الماجستير التنفيذي في الطاقة المتجددة اضطرابات في حركة الطيران بألمانيا بسبب الثلوج جبال القهر بجازان.. لوحة طبيعية تستهوي الزائرين أمانة جدة تصدر وتجدد 6208 شهادات صحية تنبيه من رياح شديدة على منطقة حائل منصة استطلاع: طرح 32 مشروعًا لأخذ المرئيات بشأنها عملية نوعية تحبط تهريب 28 ألف قرص محظور في جازان
يعدُّ الاغتصاب، جريمة في كل الأعراف القانونية والإنسانية، إلا أنَّ عقابه لم يزل غير كاف لإنهاء هذا الانتهاك، لايّما حينما يكون من أب لابنته القاصر.
نعم هذا ما حدث منذ عام في إحدى مدن مصر، التي اهتزت إثر بلاغ من عشريني ضد أبيه، وضعه خلف القضبان، لـ 25 عامًا.
وأكّد مصريون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه من المرعب، أن يكون الابن هو الشاهد على هذا الخلل النفسي لدى أبيه، ليتّخذ موقفًا حاسمًا ويحاول تصحيح مسار الأسرة بالإبلاغ عن والده.
وأثارت الواقعة جدلاً بين المصريين، الذين رأوا أنَّ القانون يجب أن يوقع أقصى العقوبات على الذئاب البشرية، فما بالك حين يكون الجاني أب، والمجني عليها طفلة لم تتجاوز الـ 16 عامًا.