طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات
أكد المشرف العام على وكالة الضمان الاجتماعي في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور عبدالعزيز الفريان، أن عدد الطلبات في خدمة وصال التي أطلقتها الوزارة مطلع الأسبوع الماضي، وتهدف إلى الوصول إلى المتعففين بلغت 384 طلباً، تم قبول 170 منها بشكل مبدئي، حيث تخضع للدراسة حالياً، في حين رفضت الوزارة 54 طلباً، إما لكونها خارجة عن اختصاص الخدمة، أو لعدم اكتمال الطلب، أو لعدم انطباق الشروط.
وأوضح الدكتور الفريان أن الـ 170 طلباً التي تم قبولها أحيلت إلى مكاتب الضمان الاجتماعي، حسب النطاق الجغرافي لمكان تواجد المحتاج، مشيراً إلى أن منطقة الرياض هي أكثر مناطق المملكة في عدد الطلبات، يليها منطقة مكة المكرمة، ثم منطقة عسير.
وقال المشرف العام على وكالة الضمان الاجتماعي، إن الوزارة عالجت 36 طلباً خلال هذا الأسبوع، 7 طلبات منها تم قبولها بشكل نهائي، و28 تم رفضها لعدم انطباق الشروط، وطلب واحد فقط تم رفضه لعدم رغبة المحتاج نفسه في المواصلة، مشدداً على أن هدف الخدمة تيسير الوصول إلى المحتاج المتعفف عن طريق فاعلي الخير، حيث يتم تزويد الوزارة بمعلومات عن المحتاج، وبيانات التواصل، ليتم التحقق والتثبت، وفي حال ثبت الاحتياج وانطبقت شروط الاستحقاق وفق نظام الضمان الاجتماعي يتم التسجيل والإلحاق ببرامج الضمان الاجتماعي.
وأوضح الفريان أن الفئة المستهدفة في خدمة وصال هم فاعلو الخير الذين يملكون الاطلاع الكافي على الحالات المتعففة والمحتاجة لخدمات وبرامج الضمان الاجتماعي، مضيفاً أن طريقة استخدام الخدمة تبدأ بالدخول على بوابة الوزارة الإلكترونية على الرابط (هنا)، واختيار خدمة وصال للوصول إلى المتعففين، ويقوم فاعل الخير بتعبئة بيانات الطلب التي تحتوي على بيانات المتعفف، ويتم التأكد ودراسة الطلب، ومن ثم إحالته إلى أقرب مكتب للضمان الاجتماعي للتواصل مع المحتاج، وإلحاقه بخدمات الضمان الاجتماعي.