51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي
لم تعد دعاوى الخلع، أمرًا مستغربًا في المجتمع، لاسيّما بعد الاطّلاع على فحواها، لكنّها تظل شاذّة عن المألوف، رغم كل المعطيات.
مصلحون اجتماعيّون
وتحوّل متداولوا واقعة اليوم، إلى دور الناصح المصلح، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ رأوا أنَّ طلب الزوجة الخلع، بسبب عصبية زوجها المفرطة، ليست بسبب كاف للخلع، موضّحين أهمّية الصبر والاحتساب، وامتصاص غضب الزوج، وطاعته.
واتّفق “الناصحون”، على أنَّ الزوج يتحمّل في هذه المشكلة جزءًا من المسؤولية، إذ لا يعقل أن يتعدّى عليها بالضرب بسبب مواعيد الغداء.
القوى الورديّة:
وفي المقابل، استغربت المواطنات، صبر الزوجة لمدّة عام على الضرب والإهانة، لسبب يعدُّ من أتفه الأسباب، فلم يكن لديهن مقبولاً، لاسيّما في العام الأول من الزواج، أن يعتدي الرجل على زوجته بسبب تأخر الغداء في حين أنَّ مواعيد عودته من العمل ليست ثابتة.
وتساءلت الناشطات، عن الأخلاق النبوية، والقدوة الحسنة، التي وجب على الزوج اتّباعها، في معاملة شريكة الحياة، معربات عن غضبهن من غياب التأسي بالرسول ﷺ، وتقصير البعض في أن يكون محمّدي الأخلاق والصفات.