القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أعلن مجلس صيانة الدستور في إيران، أسماء 6 مرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة 19 مايو المقبل، وهم 3 إصلاحيين يتقدمهم الرئيس الحالي حسن روحاني، و3 محافظين يتقدمهم إبراهيم رئيسي، الذي كان يُقدَّم كخليفة محتمل للمرشد الأعلى علي خامنئي.
وأعطى المجلس إشارة انطلاق الحملات الانتخابية الرئاسية فوراً، متجاهلاً فرصة الأيام الستة التي تمنح عادة للمعترضين على قرار الإقصاء من خوض الانتخابات، لكن الحدث الأبرز في سباق الانتخابات كان إقصاء المجلس الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد المحسوب على المحافظين، والذي كان يوصف بالشعبوي وصاحب النهج المثير للجدل، وفقاً لصحيفة الصحيفة الكويتية.
وكان نجاد خالف نصيحة خامنئي بعدم المشاركة في الانتخابات، وسجل ترشحه مبرراً ذلك بدعم ترشح مساعده السابق حميد بقائي، الذي مُنع بدوره من خوض المنافسة.
وذكرت الصحيفة أنه إثر صدور قرار مجلس صيانة الدستور انتشرت القوى الأمنية والوحدات الخاصة في جميع شوارع العاصمة والمدن الكبرى، تحسباً لأي رد فعل من مؤيدي نجاد، وحاصرت الوحدات الخاصة منزله ومنازل بعض أعوانه.
وغرَّد نجاد على حسابه الجديد على موقع تويتر قائلاً، إن “الأعداء ينتظرون تحركات قد تعكر الأجواء، ونحن لن نقوم بأي تحرك يمكن أن يعكر الأمن والاستقرار”.
وفي الوقت نفسه، بادر أنصار نجاد بتغيير عناوين صفحاتهم في شبكات التواصل الاجتماعي واستخدام اسم موحد هو: “نحن هادئون وجميعنا فدائيو المرشد”، في إشارة إلى المناصرين بضرورة عدم التحرك أو الاعتراض أو انتقاد المرشد، خوفاً من تدهور الأوضاع والوضع الأمني أو الاصطدام بالأمن.