لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
الافتراء على الأخر، أمر نهينا عنه في الإسلام، فما بالك إن كان الأمر متعلّق بزوجة، اتّهمت في شرفها، من طرف شريك العمر، زورًا وبهتانًا، بغية التخلّص من العقد بينهما، والتنصل من مؤخّر الصداق.
قضيّة هزّت المجتمع السعودي، الاثنين، الذي أعرب عن رفضه لتصرّف المواطن، ضد زوجته العربية، لاسيّما أنّه ابتلاها وظلمها وفضحها على باطل، إذ أكّد المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه “عظيم عند الله الخوض في أعراض الناس دون بينة”، مستشهدين بقوله جلَّ جلاله “إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم”.
وشكر النشطاء المولى عزَّ وجل، أنَّ محاكم المملكة تنصف المظلومين مهما كانت جنسيته، مشيرين إلا أنَّ “الرجل وعلى الرغم من افتراءه على زوجته بأنها ليست بكرًا الأمر الذي أثبت الطب الشرعي في مكة المكرمة أنه غير صحيح، يطالب أيضًا ذويها بتعويضه عن تكاليف الزفاف، فأي مرؤة هذه؟”.
وشدّدوا على عدم جواز الطعن في عرض الزوجة حتى بعد الطلاق، كما لا يجوز له أن يهتك سترها، ويفشي سرها، ويشوه سمعتها”، متّفقين على أنَّه “يجب على المسلم أن يستر على عرض أخيه المسلم، ومن يستر على أعراض الناس يستر الله عرضه، ومن لا يرضاها على أخواته، كيف رضي بهذا التشهير لبنات الأخرين؟”.