الإطاحة بمقيم لترويجه 25 كجم من الحشيش المخدر بجازان صراع التأهل يشعل مباراة السعودية والعراق الزعاق: توقعات بموجة قطبية شديدة البرودة.. فاستعدوا هيئة النقل تعتمد دليل المحتوى المحلي للخطوط الحديدية الجمهور يتوقع فوز المنتخب السعودي ضد العراق الدوسري يقود تشكيل الأخضر المتوقع أمام العراق عملية نوعية تحبط تهريب 162 كجم قات مخدر بجازان خلال أسبوع.. ضبط 23 ألف مخالف بينهم 23 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف تعرف على أفضل وجبة لصحة القلب خبراء يحذرون من ارتداء ساعة أبل
لم تزل أحداث جرائم القتل، تثير فزع الكثيرين، على الرغم من تكرار السيناريوهات، بداية من التحرّش والخيانة، وصولاً إلى مآرب أخرى أبرز محرّكاتها الفقر.
وظلّت مواقع التواصل الاجتماعي، الشارع الأكبر لرؤية انعكاس تلك الجرائم على المجتمعات، إذ لم ينفك المصريّون يومًا تلو آخر، يتداولون أنباء الجرائم بآراء مختلفة، لكنّهم دومًا يتّفقون على أنَّ غياب الوزاع الديني من البداية هو السبب الرئيس لكثرتها.
ودخلت ساحة الجدل، هذا اليوم الثلاثاء، قضيّة ربّة منزل وخادمة، أدمنتا على المخدّرات، وبعد تراكم الديون عليهما، قتلتا دائنهما، بدم بارد، بغية مواصلة الحياة.
ورأى المصريّون، أنَّه بداية من الإدمان على المغيّبات العقلية، وصولاً إلى القتل، حكاية لا تنتهي، ولطالما تكررت في الأفلام السينمائية، إلا أنَّ الواقع أشدّ في التعبير عن نفسه، لاسيّما عندما يقترن الأمر بالتحرّش الجنسي، والابتزاز، إذ أنَّ الإدمان يورّط الناس في أفعال لا تحمد عقباها.
واتّفق المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، على أنَّ “غياب الدين في حياة الإنسان، يدّفعه لفعل ما هو أفظع من ذلك، لاسيّما إذا اقترن الأمر بالمرأة، فهي مخلوق في طبيعته ضعيف، لكنّه عندما يسقط تكون السقطة مدوّية”.