ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
انضمت سفينة حربية روسية مُحملة بالصواريخ، إلى المجموعة القتالية لموسكو الموجودة قبالة سواحل سوريا، كجزءٍ من الرد الروسي على الضربات الصاروخية الأميركية على قاعدة شعيرات الجوية التابعة لقوات نظام بشار الأسد.
وبحسب صحيفة “الغارديان” البريطانية، فإن القرار الروسي بضم الفرقاطة الحربية الأميرال “غريغوروفيتش” إلى مجموعة مكونة من 6 قطع بحرية قبالة السواحل السورية، مشيرة إلى أنّ القطعة الأخيرة تحمل صواريخ من طراز “كاليبر”، وهي النسخة الروسية المماثلة لنظيراتها الأميركية “توماهوك” التي استخدمتها الولايات المتحدة لضرب القاعدة الجوية لقوات الأسد.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنّ هذا القرار قد يُخيم على زيارة ريكس تيلرسون، وزير الخارجية الأميركي لموسكو، للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للنقاش حول إمكانية إيجاد أرض مشتركة بين القوتين حول الملف السوري، لاسيما بعد اتخاذ ترامب قرارًا بمعاقبة نظام الأسد، على خلفية الهجوم الوحشي لطائراته على المدنيين في منطقة خان شيخون بمحافظة إدلب.
ولفتت إلى أنّ آمال إعادة العلاقات الأميركية الروسية إلى صورتها الجيدة باتت تنحصر في ظل المستجدات الحالية للأوضاع السورية.
وقال فيودور لوكيانوف، المحلل البارز للسياسات الخارجية في موسكو، إنّ عواقب الصدام بين واشنطن وموسكو وخيمة، وإن كان الموقف الحالي هو الأفضل لترامب من أجل الدخول في نقاش مع الجانب الروسي، وذلك لكونه في الماضي كان في موقف ضعف، مشيرًا إلى أنّ الوضع الحالي يظهر قدرات الولايات المتحدة الأميركية، ويعيدها للانخراط مجددًا في الأزمة السورية.