نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
فرَّ 26 ألف شخص، من سكان الجانب الغربي من مدينة الموصل العراقية، خلال الأيام العشرة الماضية من منازلهم، نتيجة المعارك الضارية بين القوات العراقية، وتنظيم “داعش” الإرهابي.
مدنيون تحت مطرقة القناصة:
ويمثل هؤلاء جزءاً صغيراً من حوالي 750 ألفًا يعيشون في الجانب الغربي من الموصل، ويتوقع أن تتزايد أعدادهم بشكل كبير خلال الأيام والأسابيع المقبلة، إذ أعلنت المديرة التنفيذية لمجموعة “أن واي سيه” الطبية التي تتولى تقديم الرعاية الطبية عبر عيادات متنقلة، كاثي بيكري، أنَّ “رصاص القناصة يعد الأكثر خطراً في المنطقة”، مؤكّدة في تصريح صحافي، أنّه “نلاحظ وجود الكثير من المصابين بجروح بليغة برصاص قناصين”.
وأضافت بيكري أنَّ “غالبية مرضانا مقاتلون، لكنّ المدنيين متضررون كذلك”، مشيرة إلى أنّه “قبل يومين عالجنا عائلة من أم وأب وولدهما وابنتهما، كانوا يحاولون الهرب من الموصل واستهدفوا برصاص قناصة ما أدى إلى إصابة الطفلة البالغة خمسة أعوام في الحوض بإصابة خطرة جدًا”.
ميدانيًا:
تشكل استعادة السيطرة على الجانب الغربي من الموصل، الذي يعد آخر أكبر معاقل التنظيم الإرهابي في العراق، نهاية التواجد الفعلي في المدينة لما يسمى بـ”الخلافة”، التي أعلنها زعيم التنظيم أبوبكر البغدادي، إذ يدفع توغل القوات العراقية في عمق الجانب الغربي، إلى فرار أعداد كبيرة من المدنيين.
وبدأت عملية استعادة الجانب الغربي من الموصل، الذي يعد أصغر مساحة من الجانب الشرقي، لكنه أكثر اكتظاظاً بالسكان، في 19 فبراير/شباط، بعد الانتهاء من استعادة كامل الجانب الشرقي من المدينة.