فيصل بن بندر يضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية في جامعة الفيصل بأكثر من 500 مليون ريال
إغلاق متنزه الردف في الطائف احترازيًا بسبب الأمطار
إحباط تهريب 28,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهلال الأحمر السعودي يعلن عن بدء التسجيل للتطوع لحج عام 1446هـ
السديس: الحفاظ على البيئة قرين الأخلاق الحميدة وعنوان التمسك بالسنة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة القصيم
سلمان للإغاثة يوزع 1.660 سلة غذائية في محلية الدبة السودانية
الغرف السعودية تُطلق المعرض الدولي الأول العائم بمشاركة 24 دولة
وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
عاصفة من التأييد، ظهرت بين المواطنين، منذ الكشف عن تفاصيل الحديث الذي دار بين ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ونظيره وزير الدفاع الأمريكي ماتيس، وما جاء فيه من حديث عن الخطر الذي يتعرّض له العالم، والذي تديره وتموّله الجمهورية الإيرانية، التي تدفع الإرهاب إلى ذروته، وتُلحق به الصفة الإسلامية بالمفاهيم المغلوطة، بغية النيل من قِبلة المسلمين الأولى، والسيطرة بعدها على مفاتيح الأمّة الإسلامية.
وكما تعي إيران مكانة المملكة العربية السعودية في قلوب المسلمين، تعي واشنطن في المقابل الثقل الدولي الذي تمثّله المملكة سياسياً واقتصادياً، وهو ما تجلّى بقوّة أثناء زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتّحدة الأمريكية.
أمّة آمنة مطمئنة:
وجاءت تصريحات الأمير، لتثلج صدور المواطنين والمحبّين، الذين دشّنوا وسم ” #محمد_بن_سلمان_يذود_عن_الاسلام “، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، متّفقين على أنَّ “الأمير رجلٌ بأمة، تنحني أمامه الصعاب”، مستبشرين بأنَّ “الأمة الإسلامية آمنة مطمئنة، بفخرها الأمير محمد بن سلمان”.
حنكة ودراية:
وأكّد المتابعون لحديث الأمير محمد بن سلمان في البنتاغون أنَّ “كلام الأمير محمد بن سلمان لا يأتي إلا من رجل له حنكة ودراية بالأمور كافة”، ملاحظين أنَّ “هذا البطل مصمم على القضاء على الإرهاب الذي تمثله إيران وقوى الشر العالمية، وحق على كل مسلم أن يدعو له”.
وبيّنوا أنّه “لا يفل الحديد إلا الحديد، القضاء على الإرهاب يحتاج بأساً شديداً وعزماً أكيداً”، مثنين على فريق المستشارين، ورجال وزارة الدفاع السعودية في الأسلحة كافة، ومؤكّدين ثقتهم بأنَّ “رجال الوطن قادرون على إنهاء إرهاب ملالي طهران”.
بداية النهاية:
ورأى المغرّدون عبر الوسم نفسه، أنَّ لقاء الأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض، وبعده في البنتاغون، كتب بداية النهاية لإيران الإرهابية، ودولة ملالي المجوس.
واتفقوا على قول الأمير محمد بن سلمان، الذي أوضح فيه أنّه “إذا تمكنت هذه المنظمات الإرهابية من المملكة فهم تمكنوا من العالم الإسلامي”، معتبرين أنَّ “المملكة العربية السعودية تحوّلت من عملية المكافحة لعملية البتر، والدليل كل قوات الخليج تساند المملكة في عملية بتر التمدد الشيعي لإيران في الوطن العربي والإسلامي”.
سرطان خبيث:
وشدّدوا على أنَّ “تحدي مواجهة الخطر الإيراني، وتصرفات طهران المربكة للمنطقة والعالم، والداعمة للمنظمات الإرهابية، هو ليس تحدٍّ للمملكة وحدها، فحكومة إيران أصبحت مثل السرطان الخبيث، لا بد من استئصاله، والقضاء على إيران الرعاية لكل أنواع التطرّف الإرهابي في العالم”.
https://www.youtube.com/watch?v=WMs4sLgdrug