تعميم من السديس لتفعيل المهام الإثرائية المتخصصة لرئاسة الحرمين
وعد أمه بالسيف فأوفى.. قصة وفاء بين رقيب أول البراء بن عمر العتيبي ووالدته
احذروا من محاولة الحج بلا تصريح
اعتبارًا من الأربعاء 20 شوال.. دخول المقيمين مدينة مكة المكرمة بتصريح
الساعة 11:59 مساءً.. آخر موعد للاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز
مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
المواطن – الرياض
أعلن الديوان الملكي في بيان له قبل قليل عن مغادرة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صباح اليوم الاثنين 14 / 6 / 1438هـ الموافق 13 / 3 / 2017م إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة عمل تبدأ يوم الخميس 17 / 6 / 1438هـ الموافق 16 / 3 / 2017 م يلتقي خلالها فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعددا من المسؤولين لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
يشار إلى أن ” المواطن” نشرت صباح أمس عن رغبة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عقد اجتماع مع الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، ووزير الدفاع، للبحث في الأوضاع الأمنية وجهود مكافحة الإرهاب ذات الاهتمام المشترك بين الجانبين.
وبحسب شبكة “CBS News” الأمريكية، فإن رغبة البيت الأبيض في لقاء الأمير محمد بن سلمان خلال الأسبوع الجاري، تأتي في ظل رغبة الإدارة الأمريكية بتوسيع مهامها العسكرية ضد تنظيم القاعدة في اليمن، لاسيما وأن الولايات المتحدة تملك دورًا حيويًا في تقديم الدعم والتدريب العسكري للتحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية ضد المتمردين الحوثيين.
وأكدت الشبكة الأمريكية، أن ترامب يتطلع لدور أكثر صرامة للرد على التدخل الإيراني في اليمن، لاسيما في ظل وجود قناعة راسخة لدى الرئيس الأمريكي بأن طهران قامت فعليًا بتزويد الحوثيين بالمتفجرات والأسلحة التي استخدمتها ضد الفرقاطة السعودية يناير الماضي.
وأضافت “CBS News “ أن الرئيس الأمريكي يرى ضرورة توسيع عملية عسكرية منفصلة لواشنطن ضد تنظيم القاعدة في اليمن، وهو الأمر الذي يستلزم توسيع مجالات التعاون الاستخباراتية مع المملكة، لاسيما وأنها الطرف الأكثر إلمامًا بالأوضاع في اليمن.