التعادل الإيجابي يحسم مباراة الهلال والشباب
كيف يستعد أهلي كولر لمواجهة صن داونز الحاسمة؟
صحوة الاتفاق تهدد رغبة الاتحاد باستعادة التوازن
تشكيلة مباراة الاتحاد ضد الاتفاق
شوط أول إيجابي بين الهلال والشباب
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيتي عزاء في وفاة البابا فرانسيس رئيس الفاتيكان
قرار توطين 41 مهنة في القطاع السياحي
ضبط مواطن تحرش بحدث في الأحساء
خطوات فسخ العقد من طرف واحد عبر منصة إيجار
القبض على 24 مخالفًا لتهريبهم 480 كيلو قات في عسير
أثار الشيخ عادل الكلباني، سؤالًا عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، عن أسباب غياب التصالح الداخلي، بالمقارنة مع التسامح الخارجي.
وبأكثر من 194 رد حتى لحظة كتابة الخبر، و587 إعادة تغريد، أجمع المغرّدون على أنَّ مواجهة النفس بأخطائها، وعلاج حالها، أصعب بكثير من التعامل مع المواقف الخارجية.
ورأى المغرّد عبدالعزيز، أنَّ البعض ربما يحتاجون لإعادة النظر في هذه الآية {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم}، فيما قال سعود بن ناصر “لأننا نعاني من حساسية داخلية، لا تشاهد بالعين المُجردة”.
وتساءل “النظرة الثاقبة”، في ردود عدة على تغريدة الشيخ الكلباني، “كيف نرجو التسامح وهناك عدو من بني جلدتنا يعيش بيننا بل هو خنجر العدو في خاصرتنا”، مشيرًا إلى أنّه “تجنّب الغرب التكاليف المادية لتنفيذ هذه الخطط فجنّد الخاوين (دينيا ووطنيا وفكريا) للقيام بها، إذ استطاع الغرب بالإعلام بذر الشقاق في البيت المسلم الواحد ناهيك عن الدول”.
وذكّر “الداهي”، بقوله تعالى {تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ}، فيما أبرز “دهليز”، في تغريدة له، أنّه “أحياناً السلوك لا يعكس المشاعر الحقيقية، وإذا كان غالبًا يكون مرضًا لتباعد المسافة الطبيعية بين المشاعر والسلوك”.
واعتبر علي الزهراني، أنَّ السر وراء ذلك يكمن في أننا لم نعتد على مصارحة الذات، ومحاولة إصلاح عيوبها. بينما قال “ماجد إنسان”: داخليًا تحتاج شجاعة تحتاج وقوف صادق مع النفس، تحتاج وجدان وضمير حي، تحتاج نزاهة كي تستطيع معالجة ذاتك.