عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
أكد المشرف على وكالة الوزارة للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام المشرف العام على معرض الرياض الدولي للكتاب ٢٠١٧ الدكتور عبدالرحمن العاصم أن المعرض خلال الأيام الماضية شهد إقبالاً كبيراً من الزوار بمختلف فئاتهم العمرية، حيث بلغ عددهم حتى نهاية يوم الأحد 155 ألف زائر.
وأضاف: “بلغ عدد عمليات البحث اليومي عن دور النشر ١٨.٢٠٠ عملية بحث، فيما سجلت عمليات بحث الكتب ١٤٥ ألف عملية يومياً”.
وبخصوص عدد الزيارات التي يشهدها الموقع الإلكتروني للمعرض، بيّن العاصم أن عدد زيارات الموقع بلغ 150 ألف زيارة، فيما وصلت عمليات خدمة نظام “الباركود” التي طبقت للمرة الأولى هذا العام إلى 120 ألف عملية يومية، موضحاً أن عمليات الشراء الإلكتروني للكتب بلغت 800 عملية شراء يومياً.
واعتبر العاصم أن الإحصائيات التي تعكف عليها لجنة الإعلام والمعلومات عنصر هام في استشراف الرؤية المستقبلية للمعرض، خاصة فيما يتعلق بنوعية البرامج والفعاليات وأهمية توجيهها لفئة الشباب.
وعن إحصائية الكتب التي يضمها المعرض، أشار العاصم إلى أن مجموع عناوين الكتب التي يضمها معرض الكتاب ٢٦٠ ألف عنوان ورقي و٩٠٠ ألف عنوان إلكتروني ، كما بلغ عدد الكتب التي تمت طباعتها إلكترونياً حتى الآن ١٤ كتاباً (قرابة ١٠٠٠ نسخة).
ولفت إلى أن حافلات النقل الترددي التي سخرتها إدارة المعرض بهدف نقل الزوار من عدة مناطق، نقلت 45 ألف زائر، كما قام البريد السعودي بإرسال ٢٦ ألف كتاب حتى الآن إلى مختلف المناطق.
واختتم العاصم حديثه قائلاً: “من المتوقع أن يشهد المعرض خلال الأيام المتبقية كثافة في أعداد الزوار، خصوصاً في إجازة نهاية الأسبوع”، مبيناً أن المعرض هذا العام حرص على تقديم عدد من الأنشطة والبرامج المختلفة التي جسدت رؤية 2030، فكانت المبادرات الشبابية إحداها، وكذلك برامج الطفل التي خصصت بهدف تعزيز حب القراءة لدى الطفل.