طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تحت مطرقة الحرب على تنظيم “داعش” الإرهابي، وسندان الفكر الإرهابي والبرد والمطر والجوع، يعيش أطفال الموصل واقعًا سيلقي بظلاله على الباقي من حياتهم.
هي المأساة بعيّنها، جسّدتها صورة طفلة التقطتنها وكالة “رويترز” للأنباء، لطفلة نازحة من الموصل، بعدما شرّدت وذويها هربًا من الموت، إلى المجهول.
فبعد الحصار الذي عاشه أهالي الموصل، تحت احتلال التنظيم الإرهابي للمدينة، حصار الحياة وليس فقط حصار الطعام والدواء، يجد أطفال المدينة المنكوبة أنفسهم في العراء، يبحثون عن أمل جديد، عن وطن يأويهم، ويضمّد الجراح، فتختلط الدموع بالابتسامات، ويظلُّ الحلم قائمًا بالحرّية.