غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
تسبب ضبط الفرق التفتيشة في وزارة التجارة لأكثر من 2 مليون ملصق مقلد في مطبعة فجر اليوم السبت، في طرح تساؤل قد يهم المواطن، وهو “ماذا سيحدث لو لم يتم ضبط هذه المطبعة”.
وبالطبع هناك أكثر من سيناريو، فالصور الخاصة بعملية الضبط تدل على وجود منتجات “تنظيف” ستحمل هذه الملصقات المقلدة، وهو ما يعتبر كارثة طبية كادت أن تحدث لولا يقظة الفرق التفتيشية.
والمنظفات خاصة يتم تصنيعها بحسب كميات محددة من كل مادة، واشتراطات بيئية خاصة ونسب معينة يتم وضعها، وهو بالطبع ما ليس متوفرا في المصانع غير المرخصة التي كانت ستضع هذه الملصقات لتبدو كالسلعة الحقيقية.
وبعيدا عن الخسائر الاقتصادية التي ستلحق بهذه الشركات بسبب تزوير منتجها، وهو ما يعطي صورة سيئة للاقتصاد السعودي، وصورة أكثر سوءا لمدى قدرة المملكة على منع مثل هذه المخالفات.
وبالطبع لو كانت الملصقات تخص أغذية أو مشروبات فهي كارثة أكبر وأكبر، لأنه حينها سيصبح المواطن هو الضحية الأولى.