أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
أبدت مجموعة “MUFG” التمويلية التابعة لشركة ميتسوبيشي اليابانية العملاقة، تفاؤلها بالخطوات والجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لتقليل الاعتماد على الإنتاج النفطي، متوقعة أن تتضاعف معدلات النمو لمشاريعها في منطقة الشرق الأوسط خلال 2017.
وأكد إلياس الجاسر، رئيس البنك التمويلي لميتسوبيشي في المنطقة، خلال تصريحات لوكالة أنباء “رويترز” الدولية، أن المجموعة تتوقع نمو بقيمة 350 مليار دولار في مشروعاتها بالمملكة العربية السعودية خلال عام 2022، مشيرًا إلى أنه يتوقع مزيد من النمو في بعض المجالات التمويلية الأخرى على غرار الطاقة والصحة والتعليم وغيرها.
وقال الجاسر في إشارة إلى المملكة: “هذا الجزء من العالم يمتلك احتياطيات كبيرة من السيولة المالية، واحتياطيات جيدة من الطاقة تحت الأرض، وهي في الوقت نفسه بحاجة إلى التحول من الاعتماد على النفط، لذلك يجب أن نساهم في مزيد من الصفقات”.
ويقدر الرئيس الإقليمي للمجموعة التمويلية التابعة لميتسوبيشي، الانفتاح الاقتصادي في المملكة الخاصة بعمليات الخصخصة تقدر بنحو 300 مليار دولار بحلول 2022.
وعن محاولات بورصة طوكيو الفوز بحصة من الأسهم التي تنوي شركة “أرامكو” طرحها للاكتتاب العالمي، ضمن رؤية 2030، أكد الجاسر أنه لن يدعي وجود احتمالية كبيرة لنجاح اليابان في هذا الأمر، غير أن الأمر لا يبدو مستحيلًا على حد قوله.
وتملك المجموعة التمويلية اليابانية، علاقات واسعة مع العديد من المؤسسات الاقتصادية العملاقة في المملكة على رأسها “أرامكو” و”أكوا باور”، كما تسعى للاستفادة من الجهود السعودية للتحول من الاعتماد الأساسي على الإنتاج النفطي إلى الاستثمار، وذلك على غرار شركة “تويوتا” التي أعلنت دراستها إمكانية إقامة خط إنتاج للسيارات في المملكة العربية السعودية.