شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
بدء منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج
الجاسر يستقبل أول رحلة لحجاج موسم 1446هـ في مطار الملك عبدالعزيز
البرق يقتل 9 أشخاص في بنغلاديش
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية على عدة مناطق
القبض على مواطنَين لترويجهما الإمفيتامين في القصيم
المواطن – الرياض
أعلن الديوان الملكي في بيان له قبل قليل عن مغادرة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صباح اليوم الاثنين 14 / 6 / 1438هـ الموافق 13 / 3 / 2017م إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة عمل تبدأ يوم الخميس 17 / 6 / 1438هـ الموافق 16 / 3 / 2017 م يلتقي خلالها فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعددا من المسؤولين لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
يشار إلى أن ” المواطن” نشرت صباح أمس عن رغبة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في عقد اجتماع مع الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، ووزير الدفاع، للبحث في الأوضاع الأمنية وجهود مكافحة الإرهاب ذات الاهتمام المشترك بين الجانبين.
وبحسب شبكة “CBS News” الأمريكية، فإن رغبة البيت الأبيض في لقاء الأمير محمد بن سلمان خلال الأسبوع الجاري، تأتي في ظل رغبة الإدارة الأمريكية بتوسيع مهامها العسكرية ضد تنظيم القاعدة في اليمن، لاسيما وأن الولايات المتحدة تملك دورًا حيويًا في تقديم الدعم والتدريب العسكري للتحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية ضد المتمردين الحوثيين.
وأكدت الشبكة الأمريكية، أن ترامب يتطلع لدور أكثر صرامة للرد على التدخل الإيراني في اليمن، لاسيما في ظل وجود قناعة راسخة لدى الرئيس الأمريكي بأن طهران قامت فعليًا بتزويد الحوثيين بالمتفجرات والأسلحة التي استخدمتها ضد الفرقاطة السعودية يناير الماضي.
وأضافت “CBS News “ أن الرئيس الأمريكي يرى ضرورة توسيع عملية عسكرية منفصلة لواشنطن ضد تنظيم القاعدة في اليمن، وهو الأمر الذي يستلزم توسيع مجالات التعاون الاستخباراتية مع المملكة، لاسيما وأنها الطرف الأكثر إلمامًا بالأوضاع في اليمن.