طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أدى تراجع الثروات السيادية في العالم، إلى ارتفاع حصة السعودية منها، بنهاية فبراير الماضي، إلى 9.94 %، رغم استقرارها عند 736.3 مليار دولار (ما يعادل 2.76 تريليون ريال).
وأظهرت بيانات دولية، رصدها معهد صناديق الثروة السيادية حول العالم لـ 79 صندوقًا سياديًا، أنَّ “أصول صندوق الاستثمارات العامة استقرت عند 160 مليار دولار (أي 600 مليار ريال)، بنهاية شباط/فبراير الماضي، إذ كانت أصوله سابقًا عند 5.3 مليار دولار، ومن المخطط له أن يكون الأكبر في العالم، وسيكون مقره في مركز الملك عبدالله المالي وفق (رؤية السعودية 2030)”.
واحتلّت حصة صندوق الاستثمارات العامة، الترتيب الـ13 من إجمالي قيمة الصناديق السيادية في العالم، في فبراير الماضي، بعدما ارتفعت إلى 1.16%، فيما كانت حصته 0.5 % في المركز الـ31 عالميًا، قبل رفع أصوله في نيسان/أبريل الماضي.
ووصلت حصة الاستثمارات التي تديرها مؤسسة النقد العربي السعودي “ساما”، إلى 7.78% من إجمالي الثروات السيادية في العالم، بقيمة 576.3 مليار دولار، إذ تصنف استثمارات “ساما” صندوقًا سيادياً بحسب المعهد، وتحتل المركز الخامس بين الصناديق السيادية في العالم.
وتستهدف “رؤية السعودية 2030” رفع أصول صندوق الاستثمارات العامة من 600 مليار ريال، إلى ما يزيد على 7 تريليونات ريال (ما يعادل 1.9 تريليون دولار).
ويتوقع أن يصبح صندوق الاستثمارات العامة حينها أكبر صناديق الاستثمار، بما يعادل 25.7% من أصول 79 صندوق ثروة سيادية في العالم.
وفي حال تحولت ملكية شركة “أرامكو” إليه، سيصبح أضخم من أكبر صندوق سيادي في العالم، وهو الصندوق النرويجي البالغة أصوله 885 مليار دولار.