وقبل نهاية المقطع، أشهر أحد حراس رئيسة الوزراء البريطانية، سلاحه الأوتوماتيكي، وتمت الإشارة إليه بدائرة حمراء، دليلاً على أخذ الحيطة حين سماعه لإطلاق الرصاص.

وكان الجميع وقتها على بعد 100 قدم عن خالد مسعود، وعلى بعد أمتار منه جثة الشرطي كيث بالمر القتيل.