8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
المواطن – الرياض
تناول الشيخ صالح المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء، سؤالاً من أحد المشاهدين يسأل أنه يريد أن يصنع موقعاً أو يجعل من التقنية الحديثة أجراً يُعطى لوالديه على سبيل الصدقة الجارية.
وأوضح الشيخ أن هذا الأمر فيه تفصيل وأن هذه المواقع موجودة، ولا يمكن لأحد أن ينكرها، وبعضها ذو أثر خير والآخر ذو أثر سيئ على الناس، فعندما نأتي لباب الصدقات عن الموقع، فالأفضل أن نتحرى الصدقات التي لا خلاف فيها، ولا ارتياب عند العلماء في قبولها.
وأضاف أن أعظم الصدقات إطعام الطعام فإن إطعام الطعام له أثر عظيم على الإنسان حياً وميتاً؛ لأن النصوص الشرعية جاءت تحث على ذلك، قال تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه}، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول: (أطعموا الطعام وأفشوا السلام).
وعلى هذا مضت سنن الصالحين قبل ذلك، فإن كان الإنسان أحد والديه أو كلاهما مُتوفى، ويريد أن يبره فإنه مهما قيل في هذه المواقع في الإنترنت وغيرها من أعمال الخير فالأفضل أن يضع الصدقات في شيء يغلب على الظن أنه لا يُحمل محملاً سيئاً، ويظهر في أكمل صوره في سقيا الماء أو في إطعام الطعام، فإن ذلك من أعظم القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله.