طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
اعتبر الكاتب والخبير الاقتصادي الأستاذ محمد العمران، زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى ماليزيا، وزيارته الآسيوية، استكمالاً لزيارات خادم الحرمين في الأعوام الأخيرة لمعظم دول العالم، لاسيما الإسلامية، والدول التي تمثل شراكات اقتصادية مهمة جداً للمملكة في شرق آسيا.
وفي شأن الاتفاق بيت شركتي أرامكو السعودية وبتروناس الماليزية، على تشييد مصفاة نفط باستثمارات سبعة مليارات دولار، الموقّعة في ماليزيا، أكّد العمران، في اتصال هاتفي مع برنامج “أخباركم” على قناة “المجد”، أنّها “تتماشى مع برنامج التحول الوطني والرؤية السعودية 2030، على أساس أن المملكة تعكف على شراكات مع الدول الإسلامية والصديقة بهدف تعزيز الاستثمارات وتنمية مصادر جديدة لمنتجاتها”.
وأبرز أنَّ “محطة تكرير البترول الجديدة تمثل سياسة قديمة جداً لأرامكو، حيث تملك أرامكو العديد من مصافي التكرير حول العالم، وهي تستهدف السوق الماليزية لأنها ترى أنَّ هناك نقصًا في ماليزيا في هذا المجال”.
وأشار إلى أنَّ “أرامكو السعودية تحاول أن تسوق بترول المملكة من خلال تكرير البترول في دول تستهلك هذا البترول، ومن أهمها ماليزيا، التي تمثل سوقًا مهمة للمملكة في المنتجات البترولية المكررة هناك”.
ولفت إلى أنَّ “اختيار سوق مهم وجديد مثل ماليزيا، يعزز من الجو الاستثماري ويجذب المستثمرين أكثر وأكثر، ويعزز من وجود أرامكو في العديد من دول العالم”، مبيّنًا أنَّ “مثل هذه الاتفاقية، في حال تحول أرامكو إلى شركة مساهمة عامة، ستعزز من قيمة السهم حين يتم إصداره وتسويقه من خلال الاكتتاب العام المتوقع في عام 2018”.