مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أشاد زوار معرض الرياض الدولي للكتاب بالخدمات المساندة المتوفّرة، التي أحدثت فارقًا عبر خلق أجواء مريحة، متّفقين على ضرورة إيجاد مكان أكثر اتّساعًا للمعرض الدولي، الذي بات مقصدًا لدور نشر من دول عدّة.
وأعرب الزائر عبدالعزيز فهد، عن إعجابه بمستوى التنظيم من طرف العاملين والمشاركين في نسخة هذا العام من معرض الرياض الدولي للكتاب.
وأبرز أنَّ “المبادرات الشبابية أضفت ميزة كبيرة للمعرض، وصنعت جوًا مختلفًا داخله”، مشيرًا إلى أنَّ “الجناح الماليزي كان مميزًا، وكذلك ركن الطفل، الذي يعكس اهتمام لجان المعرض بهذه الفئة المهمة من المجتمع”.
ومن جهته، بيّن عبد الرحمن الرفاعي، أحد زوار المعرض أيضًا، أنَّ “الحركة داخل مواقف السيارات خلال هذا العام تعتبر جيدة”، لافتًا إلى أنَّ “كثرة دور النشر، وكبر حجم المعرض، يعدان عاملين إيجابيين في معرض هذا العام”.
أما الزائر عوض الحربي، فأشاد بالتنظيم المتميز خلال معرض هذا العام، معتبرًا أنَّ “فكرة انتقال مقر المعرض إلى مكان أكبر تبدو ملحة في ضوء ازدياد عدد الزوار عاماً تلو الآخر”.
واتفق الزائر صالح المقبل مع سابقه، مؤكّداً أنَّ “المعرض يحتاج مقرًا أكبر لعرض المزيد من الكتب، ومنح المزيد من الأجنحة لدور النشر”.
ومن جانبه، رأى مسؤول أحد الدور الكويتية المشاركة بمعرض الرياض الدولي للكتاب غانم البجيدي أنَّ “المعرض تفوّق على المعارض الأخرى في تطوره وتميزه”.
يذكر أنَّ معرض الرياض الدولي للكتاب افتتح أبوابه للزوار الأربعاء الماضي، تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ويستمر حتى 18 آذار /مارس الجاري.