الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشفت وزارة الخارجية، عن كواليس اللحظات الأخيرة والحاسمة قبل انطلاق عمليات عاصفة الحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن، والوقوف بوجه الانقلاب الحوثي، وذلك بعد مرور عامين على بدء العمليات.
وأكدت الخارجية في بيان لها عبر حسابها على “تويتر”، أن هذه العملية جاءت بطلب من الحكومة الشرعية في اليمن، بعد محاولات إقليمية ودولية للتوصل إلى حل سلمي، يمكن من خلاله إنقاذ اليمن وشعبه، إلا أن هذه المساعي فشلت بسبب رفض الحوثيين وإصرارهم على مواصلة أعمالهم العدوانية.
وأضافت أن إعلان إطلاق عاصفة الحزم جاء في توقيت حاسم، عندما كان الحوثيون وحلفاؤهم يحشدون استعدادًا لحملة على الجنوب للتحرك باتجاه لحج وعدن، ومواصلة احتلالهم للمؤسسات الحكومية، والتوسع نحو مناطق جديدة رغم مطالب مجلس الأمن المتكررة.
وتابع بيان التحالف آنذاك أن العملية لا تهدف فقط لإنقاذ اليمن، وإنما المنطقة كلها عن طريق مواجهة النشاط العسكري الإيراني المتزايد في المنطقة؛ لبسط هيمنتها على اليمن وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة.
وأوضحت الخارجية في بيانها أن إطلاق عاصفة الحزم جاء ردًا على تهديدات الحوثيين ليس فقط لليمن وإنما للدول المجاورة وتحديدًا المملكة، فهناك أسلحة ثقيلة وصواريخ قصيرة وبعيدة المدى تسلّحت بها الميليشيات خارج سيطرة السلطة الشرعية اليمنية، وتأكد أنّ الهدف استخدامها لزعزعة أمن واستقرار دول جوار اليمن.