اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
عمدت قوات الأمن الفلسطينية، الأحد، إلى القوة، بغية تفريق عشرات المتظاهرين، الذين تجمعوا أمام مجمع المحاكم في رام الله، احتجاجاً على محاكمة مجموعة من الناشطين.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع، ورشت رذاذ الفلفل وضربت بالهراوات، العديد من المشاركين، الذين رددوا هتافات ضد السلطة الفلسطينية، وضد التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلن الناطق باسم الشرطة الفلسطينية لؤي ارزيقات، في بيان له، أنّه “صباح هذا اليوم تفاجأت الشرطة بقيام عدد من المواطنين بإغلاق الشارع أمام مجمع المحاكم الرئيس في مدينة رام الله”.
وأبرز أنّه “على الفور تحركت قوة من الشرطة بمساندة الأجهزة الأمنية إلى المكان وطلبت منهم فتح الشارع، إلا أنهم رفضوا، فتعاملت القوة معهم وفق القانون، وعملت على إعادة فتح الشارع وإعادة الأمور إلى طبيعتها”.
في المقابل، أكّد المشاركون أنهم كانوا في تظاهرة سلمية ضد محاكمة ناشطين أحدهم الشهيد باسل الأعرج، الذي قتلته قوات الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع الماضي.
يذكر أنَّه انعقدت محكمة اليوم الأحد، للنظر في قضية عدد من الناشطين الشبان غيابياً، إذ إن عدداً منهم معتقل في السجون الإسرائيلية. ودعا عدد من الناشطين إلى التظاهر احتجاجاً على محاكمة من وصفوهم بـ”المقاومين”.