عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء
الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن
القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
عمدت قوات الأمن الفلسطينية، الأحد، إلى القوة، بغية تفريق عشرات المتظاهرين، الذين تجمعوا أمام مجمع المحاكم في رام الله، احتجاجاً على محاكمة مجموعة من الناشطين.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع، ورشت رذاذ الفلفل وضربت بالهراوات، العديد من المشاركين، الذين رددوا هتافات ضد السلطة الفلسطينية، وضد التنسيق الأمني مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلن الناطق باسم الشرطة الفلسطينية لؤي ارزيقات، في بيان له، أنّه “صباح هذا اليوم تفاجأت الشرطة بقيام عدد من المواطنين بإغلاق الشارع أمام مجمع المحاكم الرئيس في مدينة رام الله”.
وأبرز أنّه “على الفور تحركت قوة من الشرطة بمساندة الأجهزة الأمنية إلى المكان وطلبت منهم فتح الشارع، إلا أنهم رفضوا، فتعاملت القوة معهم وفق القانون، وعملت على إعادة فتح الشارع وإعادة الأمور إلى طبيعتها”.
في المقابل، أكّد المشاركون أنهم كانوا في تظاهرة سلمية ضد محاكمة ناشطين أحدهم الشهيد باسل الأعرج، الذي قتلته قوات الاحتلال الإسرائيلي الأسبوع الماضي.
يذكر أنَّه انعقدت محكمة اليوم الأحد، للنظر في قضية عدد من الناشطين الشبان غيابياً، إذ إن عدداً منهم معتقل في السجون الإسرائيلية. ودعا عدد من الناشطين إلى التظاهر احتجاجاً على محاكمة من وصفوهم بـ”المقاومين”.