رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة إحباط تهريب 41 كيلوجرامًا من الحشيش بنجران.. وضبط مهربيها ومستقبليها سعد الشهري يقود الاتفاق رسميًّا النصر يتطلع لتجنب رقم سلبي غير مسبوق رونالدو يبحث عن بصمة غائبة ضد الرائد
أكّد أمير المنطقة الشرقية، صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أنَّ الإرهابيين، الذين يتعرّضون للآمنين، لا يمثلون المجتمع، وهم قلة سيطرت عليهم أفكار دخيلة، هدفها تمزيق وحدة الصف وتعكير صفو الأمن الذي ننعم به ولله الحمد.
جاء ذلك خلال زيارة أمير المنطقة الشرقية، الأحد، لنائب رئيس المجلس البلدي بمحافظة القطيف سابقاً المهندس نبيه آل إبراهيم، إثر تعرضه لاعتداء آثم من مجهولين في محافظة القطيف.
وأبرز سموه أنَّ “هولاء المجرمين لا يمثلون المجتمع ، وهم قلة سيطرت عليهم أفكار دخيلة ، هدفها تمزيق وحدة الصف وتعكير صفو الأمن الذي ننعم به ولله الحمد”، مبيّنًا أنَّ “الله تبارك وتعالى خيَّب مسعاهم عاداً سموه الإصابة في سبيل الدفاع عن الوطن وسام شرف وعز”.
ونوّه بأنَّ “المهندس البراهيم هو أحد الحاصلين على هذه الأوسمة نظير مواقفه المشرفة تجاه وطنه ، وإن دل على شيء فإنما يدل على أن منفذي هذه الاعتداءات جبناء لا يعون فداحة جرمهم”.
وفي السياق ذاته، زار سموه وكيل الرقيب سعد بن عبدالله الخليفة، الذي تعرض لاعتداء من مجهولين أثناء مغادرته لمقر عمله، مؤكداً أن “كل من يخدم الوطن، أياً كان موقعه، هو محل تقدير”، مشيرًا إلى أنَّ “هذه الإصابات هي وسام عز وشرف”.
وشدّد أمير المنطقة الشرقية، على أنَّ “يد الغدر سيتم بترها طال الزمن أو قصر بمشيئة الله تعالى، ثم بيقظة رجال أمننا البواسل”.
من جانبه أكد رجل الأمن المصاب سعد الخليفة أنه وزملاؤه مستعدون للتضحية بأرواحهم ودمائهم للدفاع عن الوطن، مشيراً الى أن “هذه الإصابة هي الثانية التي يتعرض لها خلال أدائه واجب العمل، وذلك لم يثنهِ ولم يزده إلا عزيمةً وإصراراً على مواصلة الدفاع عن الوطن”.
وعبر سموه للمصابين عن تمنياته لهما بالشفاء العاجل. كما وجه الفريق الطبي بتقديم العناية الطبية اللازمة للمصابين ليتماثلا للشفاء، ويغادرا السرير الأبيض إلى أهاليهم في أسرع وقت، وهم بأتم صحةٍ وأحسن حال.