الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة أحمد الشرع في الرياض.. أول زيارة رسمية له تقديرًا لمكانة المملكة وثقلها الدولي إنفاذ يُشرف على 36 مزادًا لبيع 334 عقارًا في 12 منطقة بالمملكة المرور: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث في منطقة الرياض الرئيس السوري يصل الرياض وفي مقدمة مستقبليه نائب أمير المنطقة في مصر.. أسد يلتهم رأس حارسه ويرديه جثة هامدة زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب شرق إثيوبيا نظارات ذكية تساعد في علاج مشكلة بصرية شائعة توقعات بدرجات حرارة صفرية مع بداية العد التنازلي لانتهاء فصل الشتاء
عاصفة من التأييد، ظهرت بين المواطنين، منذ الكشف عن تفاصيل الحديث الذي دار بين ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ونظيره وزير الدفاع الأمريكي ماتيس، وما جاء فيه من حديث عن الخطر الذي يتعرّض له العالم، والذي تديره وتموّله الجمهورية الإيرانية، التي تدفع الإرهاب إلى ذروته، وتُلحق به الصفة الإسلامية بالمفاهيم المغلوطة، بغية النيل من قِبلة المسلمين الأولى، والسيطرة بعدها على مفاتيح الأمّة الإسلامية.
وكما تعي إيران مكانة المملكة العربية السعودية في قلوب المسلمين، تعي واشنطن في المقابل الثقل الدولي الذي تمثّله المملكة سياسياً واقتصادياً، وهو ما تجلّى بقوّة أثناء زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتّحدة الأمريكية.
أمّة آمنة مطمئنة:
وجاءت تصريحات الأمير، لتثلج صدور المواطنين والمحبّين، الذين دشّنوا وسم ” #محمد_بن_سلمان_يذود_عن_الاسلام “، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، متّفقين على أنَّ “الأمير رجلٌ بأمة، تنحني أمامه الصعاب”، مستبشرين بأنَّ “الأمة الإسلامية آمنة مطمئنة، بفخرها الأمير محمد بن سلمان”.
حنكة ودراية:
وأكّد المتابعون لحديث الأمير محمد بن سلمان في البنتاغون أنَّ “كلام الأمير محمد بن سلمان لا يأتي إلا من رجل له حنكة ودراية بالأمور كافة”، ملاحظين أنَّ “هذا البطل مصمم على القضاء على الإرهاب الذي تمثله إيران وقوى الشر العالمية، وحق على كل مسلم أن يدعو له”.
وبيّنوا أنّه “لا يفل الحديد إلا الحديد، القضاء على الإرهاب يحتاج بأساً شديداً وعزماً أكيداً”، مثنين على فريق المستشارين، ورجال وزارة الدفاع السعودية في الأسلحة كافة، ومؤكّدين ثقتهم بأنَّ “رجال الوطن قادرون على إنهاء إرهاب ملالي طهران”.
بداية النهاية:
ورأى المغرّدون عبر الوسم نفسه، أنَّ لقاء الأمير محمد بن سلمان في البيت الأبيض، وبعده في البنتاغون، كتب بداية النهاية لإيران الإرهابية، ودولة ملالي المجوس.
واتفقوا على قول الأمير محمد بن سلمان، الذي أوضح فيه أنّه “إذا تمكنت هذه المنظمات الإرهابية من المملكة فهم تمكنوا من العالم الإسلامي”، معتبرين أنَّ “المملكة العربية السعودية تحوّلت من عملية المكافحة لعملية البتر، والدليل كل قوات الخليج تساند المملكة في عملية بتر التمدد الشيعي لإيران في الوطن العربي والإسلامي”.
سرطان خبيث:
وشدّدوا على أنَّ “تحدي مواجهة الخطر الإيراني، وتصرفات طهران المربكة للمنطقة والعالم، والداعمة للمنظمات الإرهابية، هو ليس تحدٍّ للمملكة وحدها، فحكومة إيران أصبحت مثل السرطان الخبيث، لا بد من استئصاله، والقضاء على إيران الرعاية لكل أنواع التطرّف الإرهابي في العالم”.
https://www.youtube.com/watch?v=WMs4sLgdrug