عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
المواطن – الرياض
تداول مغردون عبر موقع تويتر صورة للشيخ صالح اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء وهو جالس على كرسي في إحدى استراحات الرياض .
وتعاطف المغردون مع صورة الشيخ اللحيدان الذي بدت عليه علامات المرض داعين الله أن يكتب له السلامة والشفاء العاجل.
ورفع المغردون أكف الضراعة إلى الله عز وجل سائلين له تمام الصحة والعافية .
وقال الفنان فايز المالكي : يارب أنت الشافي المعافي أعطه الصحة والعافيه يا كريم.
وقال الدكتور خالد آل سعود : سماحة والدنا العلامة صالح بن محمد اللحيدان في وضع صحي يتطلب منا أن ندعو له في ظهر الغيب ..لا أراك الله أي مكروه يا شيخنا الحبيب .
وأضاف سعيد الشهراني : يارب عالم لا يخاف فيك لومة لائم كان غصة في نحر الشر وأهله ثقة عند ولاة أمرنا ألبسه لباس العافية وأطل عمره على طاعتك وأبقه ذخراً.
وقال الدكتور سعد البريك: اللهم إني أسألك من عظيم لطفك، وكرمك، أن تشفي عبدك الصالح صالح اللحيدان وتمده بالصحة والعافية واكشف ما به من سقم أو ألم واجزه عنا خير الجزاء .
وقال حساب هيئة كبار العلماء: شفى الله سماحة العلامة صالح اللحيدان شفاء لا يغادر سقماً.
والمعروف أن الشيخ صالح بن محمد اللحيدان، ولد في مدينة البكيرية في منطقة القصيم عام 1931 وقد تخرج في كلية الشريعة بالرياض عام 1959، وعمل سكرتيراً وملازماً قضائياً لمحمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي المملكة السابق، عين عام 1963 مساعداً لرئيس المحكمة الكبرى في الرياض، ثم صار رئيساً للمحكمة عام 1964.
حصل على رسالة الماجستير من المعهد العالي للقضاء عام 1969 واستمر رئيساً للمحكمة الكبرى إلى أن عين عام 1970 قاضي تمييز وعضواً في الهيئة القضائية العليا.
وفي عام 1982 عين رئيساً للهيئة الدائمة في مجلس القضاء الأعلى، واستمر في ذلك نائباً لرئيس المجلس في غيابه إلى أن عين عام 1992 رئيساً للمجلس في الهيئة العامة والدائمة، وهو أيضاً عضو في هيئة كبار العلماء منذ إنشائها عام 1971.
وقد شغل حتى عام 2009 منصب رئيس المجلس الأعلى للقضاء.