لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18 القوات الخاصة للأمن والحماية تنفذ مهامها في سباق طواف العلا 2025 الاتحاد يقلب الطاولة على الخلود ويفوز برباعية بيع سيارة مرسيدس نادرة بـ 51.2 مليون يورو ثنائية محمد صلاح تمنح ليفربول نقاط بورنموث وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع في 5 مدن
كشفت وزارة الخارجية، عن كواليس اللحظات الأخيرة والحاسمة قبل انطلاق عمليات عاصفة الحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن، والوقوف بوجه الانقلاب الحوثي، وذلك بعد مرور عامين على بدء العمليات.
وأكدت الخارجية في بيان لها عبر حسابها على “تويتر”، أن هذه العملية جاءت بطلب من الحكومة الشرعية في اليمن، بعد محاولات إقليمية ودولية للتوصل إلى حل سلمي، يمكن من خلاله إنقاذ اليمن وشعبه، إلا أن هذه المساعي فشلت بسبب رفض الحوثيين وإصرارهم على مواصلة أعمالهم العدوانية.
وأضافت أن إعلان إطلاق عاصفة الحزم جاء في توقيت حاسم، عندما كان الحوثيون وحلفاؤهم يحشدون استعدادًا لحملة على الجنوب للتحرك باتجاه لحج وعدن، ومواصلة احتلالهم للمؤسسات الحكومية، والتوسع نحو مناطق جديدة رغم مطالب مجلس الأمن المتكررة.
وتابع بيان التحالف آنذاك أن العملية لا تهدف فقط لإنقاذ اليمن، وإنما المنطقة كلها عن طريق مواجهة النشاط العسكري الإيراني المتزايد في المنطقة؛ لبسط هيمنتها على اليمن وجعلها قاعدة لنفوذها في المنطقة.
وأوضحت الخارجية في بيانها أن إطلاق عاصفة الحزم جاء ردًا على تهديدات الحوثيين ليس فقط لليمن وإنما للدول المجاورة وتحديدًا المملكة، فهناك أسلحة ثقيلة وصواريخ قصيرة وبعيدة المدى تسلّحت بها الميليشيات خارج سيطرة السلطة الشرعية اليمنية، وتأكد أنّ الهدف استخدامها لزعزعة أمن واستقرار دول جوار اليمن.