المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي
اتّفق محللون سياسيون، على أنَّ اللقاء الذي جمع بين ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن، يعدُّ اعترافًا من البيت الأبيض بأنَّ المملكة العربية السعودية شريك حاسم وفعال في الأمن والاستثمار.
ورأى رئيس لجنة العلاقات الأميركية السعودية سلمان الأنصاري، في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية “AFP”، التي سلطت الضوء على زيارة الأمير محمد بن سلمان لواشنطن ولقائه بترامب، أنَّ “الرئيس الأميركي اعترف بريادة السعودية، وأنها المدخل الرئيس للعالم الإسلامي”.
وأبرز الأنصاري أنَّ “اجتماع واشنطن كان تأكيدًا من الإدارة الأميركية أنَّ المصدر الرئيس لاستقرار منطقة الشرق الأوسط وتحقيق الأمن والازدهار الاقتصادي المتبادل وغير المستغل بين البلدين هي السعودية”.
ومن جانبه، بيّن المحلل السياسي بمركز الدراسات الدولية والإستراتيجية في واشنطن أنطوني كوردسمان، أنَّ “الإدارة الأميركية ترى الرياض شريكًا استراتيجيًا حاسمًا”، مشيرًا إلى أنه “من غير الواضح حتى الآن وجود خطط عملية لتطوير مكافحة الإرهاب بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية”.
وأشار المحلل الأميركي إلى أنَّ “مثل هذه النوعية من اللقاءات مهمة، لإعطاء الرئيس ترامب والشعب الأميركي دلالة واضحة على أنَّ التطرف ليس الإسلام، وأنَّ هناك شركاء موثوقاً بهم، يمكن لواشنطن التعاون معهم في المنطقة”.