تراجع الذهب وثبات الفضة في المعاملات الفورية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الشرقية
فيصل بن فرحان يستعرص العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سلطنة بروناي دار السلام
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل فلين إن إدراة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن تتسامح مع الاستفزازات الإيرانية التي تهدد مصالح الولايات المتحدة.
وقال فلين في بيان صحفي نشره البيت الأبيض اليوم لقد “فرضت الولايات المتحدة اليوم عقوبات على 25 شخصًا وكيانًا توفر دعمًا لبرنامج إيران للصواريخ الباليستية ولفيلق مايمسى قوة القدس التابع للحرس الثوري الإيراني”.
وأضاف بعد ساعات من إعلان وزارة الخزانة الأمريكية لفرضها العقوبات الجديدة على الشخصيات والكيانات أن ” إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم وتنخرط في دعم أنشطة العنف التي تزعزع استقرار الشرق الأوسط. ويبدو أن هذا السلوك مستمر وذلك على الرغم من الصفقة المواتية للغاية التي منحتها إدارة أوباما لإيران. ولذلك، فإن هذه العقوبات تستهدف هذه السلوكيات”.
وأفاد البيان “تواصل القيادة العليا في إيران تهديد الولايات المتحدة وحلفائنا, وازداد السلوك الإيراني العدواني والفوضوي منذ أن وافقت إدارة أوباما على خطة العمل المشتركة الشاملة مع إيران في عام 2015. ومن الأمثلة على هذا السلوك اختطاف عشرة من البحارة الأمريكيين واثنين من زوارق الدورية في يناير عام 2016، والتحرش الغير مبرر بحركة السفن، وتجارب الأسلحة المتكررة. وهذا الأسبوع فقط، اختبرت ايران صواريخ باليستية، وهاجمت واحدة من الجماعات الإرهابية الموالية لها سفينة سعودية في البحر الأحمر”.
وخلص مستشار الأمن القومي الأمريكي إلى القول ” إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن تتسامح من بعد الآن مع الاستفزازات الإيرانية التي تهدد مصالحنا. والأيام التي يجري فيها غض الطرف عن تصرفات إيران العدائية والعدوانية تجاه الولايات المتحدة والمجتمع الدولي قد ولت”.