جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية
تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال
إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير
ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة
القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية
الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 162 كيلو قات في جازان
مزايا وآلية توثيق عدادات المياه
%97.4 من سكان السعودية قيموا حالتهم الصحية بشكل جيد وأعلى
القنفذة أعلى درجة حرارة اليوم بـ35 مئوية والقريات 1 تحت الصفر
“الحياة تحت المطر”.. لو كان هناك عنوان يوثّق ما صوّرته عدسة “المواطن” أمس ، الإثنين، لمعيشة المواطنين لما كان هناك عنوان مناسب أكثر من ذلك، فالمطر ينهمر والحياة تسير، بعضهم يفرح، ويعيش حياته بشكلٍ عادي، ويجلس ويتنزه فرحًا بالحبيبات الشفافة سر الحياة التي تنهمر، وبعضهم لم تمنعه الأمطار عن عمله.
وبيّنت صور “المواطن” العمال وهم ينفّذون مهامهم الشاقة بالرغم من الأمطار.. ليس تحديًا للطبيعة بقدر ما كان تحملًا للمسؤولية.
وهم يعملون بكدٍ وعلى وجوههم ابتسامة فرحة بالمطر، وربما سيمر وقت طويل حتى نعلم سر الرابطة بين الإنسان والأمطار، فهي قد تغمره ولكنه بالرغم من ذلك يسعد بها، بل ويكد وكأنه في تحدٍ معها.
وهناك صور أخرى لبائعٍ صغير مبتسم وهو يحمي رأسه من الأمطار.
وهو سعيد، ويحب الحياة تحت المطر، وينتظر الزبائن القادمين عليه ليدفّئوا أنفسهم بطعامه الذي سيُدخل بعض الدفء عليهم، ويجعلهم سعداء مثله.
وهناك آخرون يجلسون في مقهى لا يضعون الأمطار في حسبانهم، وإن كانوا بالطبع يحملون هم التحرّك بعد ذلك.
وتستمر الحياة تحت المطر وسط دعوات بجعلها سقيا وخير للمملكة.