مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
لطالما ظلَّت الذكريات نوافذ مُشرّعة على الألم تارة وعلى الأفراح أخرى، إلا ذكريات الراحلين، فهي تعزز الفقد في وجداننا.
وفتح السفير أسامة النقلي، عبر حسابه الشخصي على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، خزنته من الذاكرة، إذ كتب مغرداً “مؤلم أن تفتح دليل الهاتف، لتجد أسماء رحلت عنا.. ولكنها لم ترحل منا، أوجعنا رحيلهم، وترك فينا جرحاً مثقلاً بالذكريات، وتقف اليد عاجزة عن حذفهم”.
وأرفق السفير النقلي تغريدته بصورة لرقم هاتف والده، والأمير سعود الفيصل، والدكتور غازي القصيبي، ما فتح الباب للمتابعين، ليتفاعلوا مع هذا الفاصل الإنساني.
وأكّد أحمد الجلعود، في ردّه على السفير النقلي، أنَّ ذلك لأنّ أجسادهم رحلت فقط، وبقيت أعمالهم، وعطاءاتهم خالدة داخل ملفات التاريخ، فيما لهجت التعليقات بالدعاء والتضرع إلى المولى أن يرحم الراحلين ويغفر لهم ويعفو عنهم.