الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
لطالما كانت النساء مصدرًا للقوة، أمًا، وابنة، وزوجة، وجدة، حيث أظهرن البسالة في مواقف عدّة حتى حين دُعين للدفاع عن أوطانهن.
وعلى خطى المرأة الفلسطينية التي ضُرب بها المثل، وبصبرها على تقديم الشهداء، والعيش تحت نير الاحتلال، قدّمت النسوة في اليمن أمثلة عدة على الصبر والجلد منذ بداية الانقلاب على الشرعية وحتى يومنا هذا، حيث لم تبق فيه للحوثيين وميليشيات صالح تلك المساحات الشائعة التي كانوا يعيثون فيها فسادًا على حساب المواطن اليمني.
وكما رأينا العجوز تبيع قرطها لتسليح المقاومة الشعبية في اليمن، تداول اليمنيّون -عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي- صورة لنساء بلاد الوافي وهنّ يعملن من الصباح الباكر حتى مغيب الشمس في الاحتطاب، حاملات الأوزان الثقيلة على رؤسهن بغية توفير رمق العيش لأسرهن التي تحاصرها الميليشيات الانقلابية في محافظة تعز، وتمنع عنها الأغذية، والأدوية، وحتى المساعدات الخارجية.