طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكد رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت أنه ينبغي قتل الجنود الذين يغتصبون مدنيين، في مسعى لتهدئة المواطنين الذين أغضبهم انتهاكات قوات الأمن ولتخفيف الغضب الدولي بشأن هذه الجرائم.
وانزلق جنوب السودان في أتون حرب أهلية متقطعة بدأت عام 2013، عندما أقال سلفا كير المنتمي لقبيلة “الدنكا”، نائبه رياك مشار المنتمي لقبيلة “النوير”.
وتقول جماعات حقوقية ومراقبو الأمم المتحدة: “الجنود ارتكبوا جرائم اغتصاب جماعي بحق نساء استنادا على العرق، ولم يبلغ إلا عن عدد قليل من الجرائم التي ارتكبها المتمردون”.
وأثارت تقارير عن جرائم عنف جنسي، مرت دون عقاب، التوتر بين حكومة جنوب السودان والمانحين الغربيين الذين يمولون معظم احتياجات البلاد من الصحة والتعليم وقوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المؤلفة من 15 ألف جندي، والتي تصل تكاليفها السنوية إلى مليار دولار.
وقال كير، الاثنين 6 فبراير/شباط خلال زيارة لبلدة ياي،: “هؤلاء الذين يرتكبون أفعالا غير قانونية يغتصبون السيدات والنساء، هذه ليست سياسة الحكومة”…”أود من رئيس الأركان الجنرال بول مالونغ ووزير الدفاع إبلاغي من الآن فصاعدا عن أي شيء من هذا القبيل”… “في مثل هذه الحالات سنقتل بالرصاص الشخص الذين يرتكب ذلك”.
وكانت الأمم المتحدة حذرت في ديسمبر/كانون الأول الماضي من أن التوتر العرقي قد ينفجر ويتحول إلى “إبادة جماعية”.
ودفع الصراع في دولة جنوب السودان أكثر من 3 ملايين شخص إلى الفرار من منازلهم وأبلغ عدد من النساء عن مضايقة الجنود لهن حين يخرجن من مخيمات تابعة للأمم المتحدة بحثا عن غذاء أو حطب.