مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أكدت سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى بلجيكا والاتحاد الأوروبي صلابة ومصداقية سياسة المملكة العربية السعودية في مكافحة الإرهاب والتطرف، والتصدي له من مصدره.
وقالت السفارة في بيانٍ لها: “إن المملكة تدين الإرهاب بجميع أشكاله، ولديها سجل حافل في مواجهة التطرف والإرهاب، وتواصل التصدّي للإرهاب وأيديولوجيته المضللة”.
وأكد البيان أن المملكة العربية السعودية ستستمر في العمل بشكلٍ وثيق مع شركائها الدوليين من أجل القضاء على التطرف، وأنها لا تموّل أو تدعم أي مؤسسة متطرفة في بلجيكا أو أي بلد آخر، وهي شريك رائد في معالجة مشكلة التطرف والإرهاب من جذوره.
وأضاف البيان: “إن المملكة -في كثيرٍ من الأحيان- ضحية لنوع الهجمات نفسها التي أصابت أوروبا في السنوات الأخيرة، والقيادة اتّخذت سلسلة من الإجراءات الملموسة لمواجهة هذا التهديد بشكلٍ فعلي وملموس”.
وأشار بيان سفارة خادم الحرمين الشريفين في بروكسل إلى أن هذه المعركة تجري في العديد من الجبهات المختلفة، سواء داخل حدود المملكة أو خارجها، وتعمل بالتعاون مع شركائها، بما في ذلك السلطات البلجيكية والأوروبية لمكافحة الإرهاب، والتمويل، والأيديولوجيات المتطرفة من مصادرها، كما تسعى لتشجيع الحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة من أجل تعزيز التناغم بينهما.
وأضاف بيان السفارة أن المملكة هي مهد الإسلام ودين السلام، ونحن نحمي عقيدتنا من تصرّفات أقلية متطرّفة ومضلّلة وأنفسنا من أعمالهم الفاسدة.
وأشار إلى أن المملكة ستواصل العمل عن كثب مع حلفائها بما في ذلك بلجيكا، للمساعدة في القضاء على التطرف، وتصنيف تجنيد الجهاديين في مهدها، ومنع المزيد من الهجمات الإرهابية.