في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنفذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًا بنسبة 0.1 % إلى 2795.92 دولارًا للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة
كشف القاضي العراقي منير حداد، تفاصيل جديدة عن إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين التي مر عليها 10 سنوات.
وقال حداد في حواره على قناة “روسيا اليوم”، إنه يتحمل المسؤولية الكاملة عن تحديد موعد إعدام صدام والذي حدث في فجر يوم عيد الأضحى في 30 ديسمبر عام 2006، وذلك بعد الرجوع إلى الرئيس جلال الطالباني الذي رفض التوقيع على أمر الإعدام.
وكشف حداد عن أن صدام حسين كان متماسكاً ولطيفاً، وأوصاه بنقل رسالته بالتكاتف وحب البلد، وعندما سأله إذا كان يريد نقل أي رسالة لأسرته أجابه صدام “تعيش ابني”.
وأكد أن صدام حسين عندما دخل إلى غرفة الإعدام كان يهتف ضد العملاء وإسرائيل وأمريكا، وعند اصطحابه إلى منصة المشنقة كان متماسكاً وطبيعياً ولم يرتجف أبداً كما قال البعض، بل إن مَن نفذوا الحكم هم من كانوا يرتجفون، كما أنه ردد الشهادة مرتين، الأولى بعد صعوده إلى المقصلة، والثانية أثناء عملية إعدامه.
وبخصوص الإشاعات التي تم تداولها عن حبل المشنقة الذي تم استخدامه كان عليه 36 عقدة في إشارة للصواريخ التي ضربت تل أبيب، نفى القاضي ذلك، موضحاً أنه تم شراء الحبل من سوق السليمانية الشعبي قبل يوم من الإعدام بسعر زهيد جداً.