جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
الرئاسة اللبنانية تعلن تشكيل الحكومة الجديدة من 24 وزيرًا
الرياض يتقدم على الخلود بهدف في الشوط الأول
القبض على مواطن لترويجه 1.3 كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر
المواطن – الرياض
حالة من الجدل والانقسام بين مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي بعد إعلان الخطوط القطرية أنها لن تطلق “طيران المها” في المملكة بعد عدم تيسّر الحصول على التراخيص اللازمة.
وفي الوقت الذي اعتبر فيه بعضهم أن الروتين والبيروقراطية هما وراء تعطل انطلاق الشركة، طالب بعض آخر بعدم التسرّع وانتظار بيان رسمي من الجهات المحلية.
واعتبر العديد من المواطنين أن رؤية السعودية 2030 ترتكز على تشجيع الاستثمارات الأجنبية، وليس طرد الشركات التي تبحث عن مجالات للعمل والاستثمار في المملكة.
وفي البداية، قال عبد العزيز كركدان: “عندما تقرر شركة طيران كبيرة كـ (المها) الخروج من السوق بعد عامين من البدء وانتظار الترخيص، فاعلم أنها قبلت بخسارةٍ صغيرة مقابل كارثة كبيرة”.
وأضاف الدكتور إبراهيم التركي أن انسحاب طيران المها من سوق الطيران في المملكة يؤكد أن أبسط قواعد المنافسة غير موجودة في المملكة.
وقال رياض الحميدان: “طيران المها كان سيوفر وظائف للمواطنين، ويقدم لهم خدمة بتسهيل التنقل بين مناطقهم.. فهل البيروقراطية أسقطت هذا المشروع؟”
ومن جانبه، قال شجاع البقمي: “انسحاب طيران المها لا يجب أن يمر مرور الكرام! السوق السعودي جاذب جدًا، لكن البيروقراطية وصعوبة متطلبات الترخيص قد تعرقل”.
وقال باسم الفهيدان: “قصة انسحاب المها ليست مستغربة”، مؤكدًا أن النقل الجوي محتكر، والبيئة ليست جيدة للمستثمرين، ومطالبًا برؤية السعودية 2030 بتحقيق الشفافية للوطن وأبنائه.
وقال عمر العمري: “ليت المسؤولين عن التراخيص والموافقات يعون أنه في كل يوم تأخير للمعاملات يتكبّد المستثمر خسارة تتراكم”.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية القطرية، أكبر الباكر، قد أكد أن الشركة لن تطلق “طيران المها” في السعودية بعد عدم تيسّر الحصول على التراخيص اللازمة من السلطات التنظيمية السعودية.
وقال الباكر: “نعم، أشعر بخيبة الأمل، لأننا لم نتمكن من إطلاق ذلك الطيران.. نأمل أن يكون لدينا فرصة أخرى لتحقيق رغبتنا في خدمة الشعب السعودي”، بحسب “سي إن إن العربية”.
وأشار الباكر إلى الجهود الرامية في تحسين قدرات المطارات السعودية للتعامل مع زيادة تدفق حركة المرور، قائلًا: “بعد حل جميع تلك المشاكل، سنعيد تنشيط اهتمامنا في تشغيل خطوط جوية سعودية محلية”.
الازدي
خلونا على مبنى الشايب ما نبغى لا تطوير ولا نطير وخلو مناجمنا لنا وارامكو لا تبيعونها ولا تخلون الشركات الامريكية وغيرها تتحكم فينا والله انها علوم الله يسمعنا خير .