الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
المواطن – الرياض
وقعت البحري، الشركة الرائدة عالمياً في مجال الخدمات اللوجستية والنقل، عقد تقديم خدمات لوجستية مع شركة سار (الشركة السعودية للخطوط الحديدية)، تقوم بموجبها وحدة البحري للخدمات اللوجستية في شركة البحري بتقديم خدمات النقل والشحن من جميع دول العالم إلى مناطق أعمال الشركة السعودية للخطوط الحديدية في المملكة والتخليص الجمركي.
ووقع العقد كل من خالد بن عبدالرحمن أبانمي، الرئيس التنفيذي المالي في الشركة السعودية للخطوط الحديدية، وأحمد بن محمد الغيث، رئيس البحري للخدمات اللوجستية وذلك في مقر شركة البحري، بحضور الأستاذ وائل السرحان، نائب الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصال في البحري، والأستاذ عبدالرحمن الغامدي، مدير إدارة المشتريات والعقود في شركة سار، وعدد من المديرين التنفيذيين ومديري الإدارات.
وتقوم البحري للخدمات اللوجستية بموجب هذه الاتفاقية بتزويد الشركة السعودية للخطوط الحديدية بخدمات النقل والشحن لجميع أنواع البضائع، وتوفير نظام إلكتروني لتتبع جميع الشحنات من بلد المنشأ حتى وصولها إلى المستودعات أو المواقع المنشودة، والتنسيق مع ميناء التصدير أو الاستيراد حول العالم من خلال شبكة البحري من المكاتب والوكلاء، فضلاً عن توفير المعلومات والخبرات المهنية للتنسيق مع الشركة السعودية للخطوط الحديدية، وتقديم الخدمة وفقاً لأفضل الممارسات الدولية المتعارف عليها في مجال النقل.
وتعليقاً على ذلك، قال أحمد بن محمد الغيث، رئيس البحري للخدمات اللوجستية: “يسعدنا أن نوقع هذه الاتفاقية مع الشركة السعودية للخطوط الحديدية، التي تُعَد إحدى الشركات الوطنية الرائدة الساعية دوماً إلى تقديم خدمة مميزة وتطوير أدائها بشكل مستمر. وتنسجم هذه الاتفاقية مع رؤية المملكة 2030، إذ تعمل البحري باستمرار على تعزيز وتوسيع نطاق خدماتها لتحقيق زخم أكبر لقطاع النقل في المملكة، والمساهمة في إثراء وتنويع الاقتصاد الوطني. ونأمل أن تؤتي هذه الاتفاقية ثمارها ’بإذن الله‘ في المستقبل القريب”.