زيلينسكي: كان من المهم أن يُسمع صوت أوكرانيا ولن أعتذر لترامب
أفضل مشروبات رمضان من وجهة نظر الذكاء الاصطناعي
بالفيديو.. نقاش عنيف بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض
سكينة وخشوع.. لقطات حية من صحن المطاف أول أيام شهر رمضان
أجواء روحانية من صلاة الفجر بالمسجد الحرام أول أيام رمضان
موعد أذان المغرب ومواقيت الصلاة أول أيام رمضان
إقبال كثيف بأسواق جازان مع حلول شهر رمضان
طقس أول أيام رمضان.. أمطار خفيفة ورياح نشطة بعدة مناطق
ترتيب دوري روشن بعد فوز الأهلي بالكلاسيكو وخسارة النصر
الأهلي يُنهي عقدة الكلاسيكو ويتجاوز الهلال بهاتريك توني
المواطن ـ رقية الأحمد
ناقش الداعية الشهير، الدكتور عائض القرني، مفهوم الطهارة في قول الله تعالى: “أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ”، مبرزًا أن كثيرًا من المتفقّهة والمُتعبدة إنما همّهم طهارة البدن فقط، حيث يزيد فيها على المشروع حتى يخرج إلى الوسوسة.
المغالون:
وأوضح الشيخ القرني، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أن: “كثيرًا من المتصوفة همّه طهارة القلب حتى يزيد فيه على المشروع اهتمامًا إلى أن يدخل في التنقير والتعمق المنهي عنه”، لافتًا إلى أن المغالين في طهارة البدن يخرجون إلى الوسوسة من صب الماء، وتنجيس ما ليس بنجس، واجتناب ما لا يشرع اجتنابه.
وأضاف: “المغالون في طهارة الباطن يبالغون في سلامة الباطن، حتى يجعلوا الجهل بما تجب معرفته من الشر الذي يجب اتقاؤه”، مشددًا على أنه: “نحن في الشرع، أُمرنا بطهارة الظاهر بالماء ونحوه، وطهارة الباطن بتزكية القلب بالأعمال الصالحة واجتناب المُنكرات”.
الظاهر والباطن في الشرع:
وبيّن أن: “طهارة الظاهر هي اجتناب النجاسات والخبائث، وطهارة الباطن هي اجتناب المعاصي والآثام والشرور، فإن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين”.
وأردف: “يوجد في الأمة من يُغالي في طهارة الظاهر، ويشك في نجاسة كل شيء، بينما تجد عنده من الحسد، والكبر، والعجب ما يدنّس الباطن”.