ذكرت صحيفة Milliyet أن امرأة تركية توفيت أثناء إخضاعها لجلسة تصوير طبي باستخدام جهاز الرنين المغناطيسي MRI.
وبحسبها “تدهورت الحالة الصحية للمرأة التي كانت تبلغ من العمر 50 عاما، أثناء خضوعها لجلسة تصوير بواسطة جهاز الرنين المغناطيسي في إحدى المشافي الحكومية بمحافظة نيغدة التركية، وبعد الجلسة مباشرة تم نقلها لقسم العناية الفائقة، لكن الأطباء فشلوا في إنقاذها لتتوفى في نفس اليوم”.
وقالت الصحيفة إن “الخبراء في اللجنة الطبية المسؤولة التي كانت تتابع القضية، يعتقدون أن المرأة توفيت بسبب الحساسية الناجمة عن الحقنة التي تلقتها قبل خضوعها لجلسة التصوير، فيما لاتزال التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الحادثة”.