توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري يقفز لمستويات تاريخية
الهيئة الملكية للرياض تحذر من ادعاءات مضللة بشأن المساعدة في التقديم على الأراضي
مساند: استقدام العمالة المنزلية من إندونيسيا متاح للشركات فقط
دوري روشن.. الخليج يتغلّب على الرائد بهدفين لهدف
نصائح بعدم رش النخيل للوقاية من الغبير خلال فترة الطلع
التعادل يحسم مواجهة الفيحاء والفتح في الجولة الـ26 من دوري روشن
تعادل مانشستر يونايتد مع مانشستر سيتي.. وليفربول يخسر أمام فولهام
تحذير متقدم في العقيق: أمطار غزيرة وصواعق وسيول
بحوزتهم سلاح ناري.. القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 122,550 قرصًا ممنوعًا
المواطن – الرياض
يبدو أن الفنان فايز المالكي يواجه أزمة حقيقية مع إحدى المؤسسات الصحية، بعد إعادة نشره تغريدة مواطن ينتقد فيها المؤسسة.
وكانت إحدى المؤسسات الصحية، قد رفعت قضية على المالكي لإعادته نشر تغريدة كتبها مواطن على “تويتر”، ينتقد فيها التعامل الذي تواجهه والدته في مؤسسة صحية، ويطالب بالتدخل لإنقاذها والوقوف معه.
وفي هذا السياق قال الكاتب الصحفي، صالح الشيحي، في مقال “رتويت خلف القضبان” الذي نُشر بصحيفة “الوطن”، إن المالكي يتوقع دخوله السجن بسبب مطالبة المؤسسة بتطبيق نظام الجريمة المعلوماتية ضده.
وقال الشيحي في مقاله: “لا أدافع عن المالكي، لكن المشهد مؤلم، أتحدث عن الشخصية الاجتماعية الشهيرة فايز المالكي، الذي أمسى وكأنه مؤسسة خيرية متنقلة، يبذل اسمه، وشهرته، وعلاقاته، لخدمة المجتمع من حوله”.
وإلى نص مقال صالح الشيحي بصحيفة “الوطن” بعنوان “رتويت خلف القضبان”:
يبدو أن أياماً قليلة تفصل الممثل القدير فايز المالكي عن دخول السجن، جراء قيامه برتويت لتغريدة عابرة لمريض عابر!
هذه ليست ليست مزحة عابرة مع مطلع العام الميلادي الجديد؛ لكنها الحقيقة فعلاً؛ إذ قامت إحدى المؤسسات الصحية في بلادنا برفع قضية على “المالكي” لقيامه بإعادة تدوير -رتويت- لتغريدة كتبها أحد الأشخاص، ينتقد فيها التعامل الذي تواجهه والدته من المؤسسة الصحية، ويطالب بالتدخل لإنقاذها والوقوف معه.
لا أدافع عن المالكي، لكن المشهد مؤلم. أتحدث بعيداً عن “فايز المالكي” الممثل، أو المنتج، أو مقدم البرامج، وبعيداً عن شخصية مناحي، حتى لا تختلط الأمور فيأتي من يتعامل مع هذه القضية بأدوات الناقد الفني.
نحن أمام قضية إنسانية لا علاقة لها بدوران الكاميرات ولا لغة المونتاج ولا إشارات الإخراج.
نحن نتحدث عن الشخصية الاجتماعية الشهيرة “فايز المالكي”، الذي أمسى وكأنه مؤسسة خيرية متنقلة، يبذل اسمه، وشهرته، وعلاقاته، لخدمة المجتمع من حوله. يقدم عملاً اجتماعياً هو أكبر مثال لمفهوم “زكاة الشهرة”، ربما، بل هو البوابة الأكبر التي عبر خلالها نحو قلوب الناس.
“رتويت” لشخص صاحب معاناة، كان الهدف منها -حسب ما يقول لي المالكي نفسه- هو التحقق من معاناة الرجل والوقوف معه ومساعدته لا أكثر. ليجد نفسه في مواجهة مؤسسة حكومية تطالب بتطبيق نظام الجريمة المعلوماتية ضد رجل بذل وقته وماله وعلاقته لخدمة الفقراء والأيتام والوافدين.
مفارقة مدهشة: النوايا الحسنة ربما تقود سفيرها إلى السجن!
كثيرون من مشاهير الفن المحلي ما يزالون يفتقدون أي دور اجتماعي حقيقي. لا جديد حينما نقول: لا يستثمر كثير من المشاهير شهرتهم لخدمة مجتمعهم، ولا أعرف السر حتى الآن.
الفن -بالقيد والشرط- عنصر فاعل مؤثر في عمليتي البناء والهدم. ينشر الوعي، ويعزز القيم الفاضلة، بل ولا يقل عن بقية النخب البشرية الأخرى.
يغرد المالكي وحيداً في عالم الخدمة الاجتماعية، وعند أول خطأ يجد نفسه في مواجهة مؤسسة تطالب بسجنه، بدلاً من تكريمه لأنه أرشدها.
يقول الملك سلمان “يحفظه الله”: النقد إن كان صحيحاً يعطي الجهة الحكومية فرصة للأخذ به، وإن كان خاطئاً فهو يعطيها فرصة أخرى لتوضح للناس الحقيقة”.
كلنا مع فايز المالكي. المواطن الذي بذل وقته لخدمة الناس.
غير معروف
عشان كشف الفقر سجن
حقيقه
لا تجمعون انا مو معه ..يكفي برنامجه الخايس في بيتنا ضيف ووقفته مع دنيا بطمة ضد أم حلا ترك وخلاها تسب المره قدام بنتها ومارد عليها حوبتها
معاذلافي سعيد الرفاعي
أحبك بإفايز
معاذلافي سعيد الرفاعي
أحبك يافايز
صالح الحربي
وتعاونو على البر والتقوى ولا تعاونو على الاثم ىالعدوان
سطام البديري
من عشاق فايز المالكي دربك خضر
ابو عبدالله
الا فايز تكفون لااحد يزعله رجاءا