جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
المواطن – وكالات
عادة، تستغرق الرحلة الجوية، خلال هذه الفترة من نيويورك إلى هيوستن في الولايات المتحدة حوالي 4 ساعات، ولكن الغريب أنها قبل 40 عاماً كانت تستغرق ساعتين ونصفاً فقط.
وهذا الأمر ينطبق على مسارات عدة للطيران، على الرغم من أن الطبيعي أن تكون السرعة الآن أفضل بسبب التطور التقني.
والرحلة من لندن إلى مدينة إدنبرا في اسكتلندا تستغرق حالياً وقتًا يزيد بـ10 دقائق عما كان عليه الحال في منتصف التسعينيات . أما الرحلة من مدريد إلى برشلونة فتحتاج وقتاً أطول بمقدار 20 دقيقة. فيما تحتاج الرحلة الجوية من نيويورك إلى شيكاغو حالياً إلى ساعتين و50 دقيقة، فيما كانت تحتاج إلى ساعتين و30 دقيقة عام 1996.
وبحسب صحيفة “تيليجراف” البريطانية، فالعامل الأهم هو كلفة الوقود، فأسعار وقود الطائرات ارتفعت فقط في العقد الأول من الألفية الجديدة من 0.15 دولار لليتر الواحد إلى 0.66 دولار أي بزيادة قدرها 4 أضعاف ونصف تقريباً.
وبعد ذلك فكرت شركات الطيران في حل، فاكتشفت أن بإمكانها توفير ملايين الدولارات في كل سنة عبر إجبار طائراتها على التحليق بسرعات أبطأ، بما يستهلك قدراً أقل من الوقود، حتى لو كلف الأمر تأخير زمن وصول الركاب إلى وجهتهم النهائية.